ارتفع عدد قتلى جنود النظام التركي جراء انفجار عبوة ناسفة فى مقاطعة باتمان جنوب شرق تركيا إلى سبعة إضافة إلى إصابة اثنين آخرين.
وكانت حصيلة سابقة أشارت إلى مقتل أربعة جنود وإصابة خمسة آخرين.
ونقلت وكالة أنباء الأناضول الناطقة باسم النظام التركي عن مصادر أمنية تركية قولها: إن “4 جنود قتلوا في مكان التفجير بينما لقي ثلاثة آخرون حتفهم في مستشفى باتمان الحكومي”.
عقب كشف الكرملين عن إتمام تسليم منظومة «S-300» إلى سوريا، انطلق سيل من التكهنات حول موعد دخولها الخدمة والأماكن المحتملة لنشرها وتأثير ذلك على تغطية الأجواء السورية، من دون أن يخرج تصريح رسمي من أي من وزارتي الدفاع الروسية والسورية، يذكر عملية التسليم.
أفادت الدفاع الروسية بأن عدد اللاجئين السوريين، الموزعين على أراضي 45 دولة بلغ 6639529 شخصا، منهم 1991892 امرأة و3386150 طفلا.
خلال أسبوع واحد فقط من إعلان موسكو عزمها على تسليم منظومة «S-300» للجانب السوري، أنهت وزارة الدفاع الروسية عملية نقلها إلى الأراضي السورية، في مهلة زمنية أقل من المخطط لها (أسبوعان)، إلى جانب عدد من معدات الحرب الإلكترونية وأنظمتها.
قال وزير الدفاع الأميركي جايمس ماتيس، إن بلاده وتركيا بدأتا تدريبات للقيام بدوريات مشتركة قريباً في منطقة منبج.
وأوضح ماتيس لمجموعة صغيرة من الصحافيين المرافقين له خلال زيارته لباريس، إن «التدريب جارٍ في الوقت الحالي وعلينا انتظار ما ستؤول إليه الأمور بعد ذلك.
طوى التدخّل العسكري الروسي المباشر في سوريا عامه الثالث بـ«نجاح». وعلاوة على النتائج الميدانيّة المهمّة التي أسهم هذا التدخّل في تحقيقها، فإنّ الأداء الروسي في المجالين السياسي والأمني يبدو لافتاً بدوره.
يقترب موعد انتهاء المهل المحددة لإنشاء المنطقة «المنزوعة السلاح» في إدلب ومحيطها وسحب السلاح الثقيل والتنظيمات الإرهابية خارجها، من دون ظهور أي علامات واضحة تعزز احتمال نجاح تلك الجهود، إذ أعلنت معظم الفصائل «القاعدية» رفضها الالتزام بمقتضى الاتفاق، من دون أن يُعلن حتى الآن موقف رسمي لـ«هيئة تحرير الشام» تجاهه.
قال وزير الخارجية السوري وليد المعلم، إن سوريا تأمل بتوريد منظومة “إس-300” بعد أسبوعين وأن “تغطي” السماء السورية.
أعلن وزير الخارجية السوري، وليد المعلم أن سوريا تتطلع للحصول على منظومة “إس-300” الروسية خلال أسبوعين.وقال المعلم للصحفيين: “وفق تصريحات وزير الدفاع شويغو، سنحصل عليها خلال أسبوعين”، مشيراً إلى أنه يأمل أن “تغطي” المنظومة السماء السورية.
تكثفت رحلات طائرات النقل العسكرية الروسية إلى قاعدة حميميم خلال الأيام القليلة الماضية بصورة لافتة، منذ إعلان البدء بنقل «منظومات الحرب الإلكترونية» ضمن خطة تهدف إلى تعزيز أمن القوات الروسية العاملة في سوريا.