تدمير مئات الأهداف العسكرية الأوكرانية
أعلنت وزارة الدفاع الروسية أن قواتها دمرت خلال الساعات الـ 24 الماضية مئات الأهداف العسكرية الأوكرانية بينها مقرات لحشد القوات والعتاد ومراكز قيادة ومنظومات صواريخ.
أعلنت وزارة الدفاع الروسية أن قواتها دمرت خلال الساعات الـ 24 الماضية مئات الأهداف العسكرية الأوكرانية بينها مقرات لحشد القوات والعتاد ومراكز قيادة ومنظومات صواريخ.
جدد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف التأكيد على أن الغرب يعلن حرباً شاملة ضد روسيا لافتاً إلى أنها لن تنتهي في وقت قريب.
وأوضح لافروف خلال كلمة بموسكو اليوم في جلسة لمجلس رؤساء كيانات روسيا التابع لوزارة الخارجية أن حملة الكراهية الموجهة ضد الروس باتت غير مسبوقة وأن الغرب يعلن حربا شاملة ضد روسيا مشيراً إلى طول أمد هذا الوضع الذي يكشف الوجه الحقيقي للغرب الذي ينتهك الشعارات الجميلة التي تم طرحها بعد نهاية الحرب الباردة حول القيم الإنسانية.
صرح كسينجر: في مؤتمر دافوس
إن على أوكرانيا أن تتنازل عن جزء من أراضيها للتوصل إلى أتفاق سلام مع روسيا ينهي حرب الأشهر .
وحذر من الفشل في احياء المفاوضات مع موسكو، والاستمرار في استعداءها ستكون لهما عواقب وخيمة على أوروبا على المدى الطويل.
وشدد أن على الجانبين البدء بالمفاوضات في الشهرين المقبلين قبل أن تحدث اضطرابات وتوترات لن يتم التغلب عليها بسهولة.
مشيرًا أن الموقف المناسب لأوكرانيا هو أن تبقى دولة محايدة لا جزءا متكاملاً من أوروبا. وقال:
في الوقت الذي تربط فيه أنقرة موافقتها على طلب كل من السويد وفنلندا الانضمام إلى حلف “الناتو” بوقف المساعدات التي تقدمها الدولتين للأحزاب الكردية في الشمال السوري، تنفي الخارجية السويدية هذه المزاعم التركية، وتؤكد أن تعاملاتها في مناطق شمال شرقي سوريا محصورة بالمنظمات الدولية.
عبد الله السناوي:
إذا ما غابت فرص انفساح الأفق على التسويات السياسية للحرب الأوكرانية، فإن الفوضى سوف تضرب النظام الدولي كله، أو ما تبقى من أطلال تشير إليه.
الإشارات تتواتر إلى أن الحرب سوف تمتد إلى آماد طويلة وأن أحدا ليس بوسعه أن يتوقع متى تتوقف النيران، التى وصلت شرارتها إلى الشرق الأوسط وأفريقيا بأزمات اقتصادية ومالية وغذائية تتهدد بلدانها بالإفلاس والجوع.
لا روسيا بوارد وقف عمليتها العسكرية قبل أن تحقق أهدافها الأمنية والسياسية، ولا هى مهيأة لتقبل أية هزيمة فى الصراع على موازين القوة والنفوذ الدوليين مهما كانت الفواتير باهظة والتضحيات فوق كل احتمال.
وافق مجلس الفيدرالية في روسيا في اجتماع الأربعاء، على قانون بشأن إلغاء سقف العمر السابق للراغبين بالتطوع في صفوف القوات المسلحة للمواطنين الروس والأجانب على حد سواء.
وقبل نفاذ التعديل الجديد، كان يحق للمواطنين الروس الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و40 والأجانب الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و30 عاما إبرام عقد الخدمة العسكرية.
وجاء في المذكرة التفسيرية: "يُقترح إلغاء الحد الأعلى للسن والذي يمنح للمواطنين (الروس والأجانب) حق إبرام العقد الأول في السلك العسكري".
نشرت داريا فيدوتوفا، في “موسكوفسكي كومسوموليتس”، نص لقاء مع الخبير العسكري فلاديسلاف شوريغين، عن الخطوة التالية المتوقعة بعد إحكام القوات الروسية السيطرة على دونباس.
وجاء في اللقاء: تتمثل الأهداف المهمة التالية للعملية الخاصة بعد التحرير الكامل لماريوبول واستسلام المسلحين في آزوفستال في القضاء على مجموعة دونباس التابعة للقوات المسلحة الأوكرانية. هكذا يقول الخبير العسكري فلاديسلاف شوريغين. وقال، في الإجابة عن السؤال التالي:
ما هي السيناريوهات الممكنة بعد السيطرة على سيفيرودونيتسك وليسيتشانسك؟
اعتبرت صحيفة “تلغراف” البريطانية أن تصريح الرئيس الأمريكي جو بايدن المثير للجدل حول استعداد جيش بلاده لمحاربة الصين إلى جانب تايوان “خطأ خطير” قد يؤدي إلى حرب عالمية ثالثة.
وأشارت الصحيفة في افتتاحيتها إلى أن اليسار الأمريكي اعتبر وصول الرئيس الحالي للبيت الأبيض إلى السلطة بداية لعصر جديد في السياسة الخارجية، لافتة إلى أن توقعات المراقبين خابت بسبب الفشل في سحب الجيش الأمريكي من أفغانستان في وقت مبكر من ولايته.
وقالت إن بايدن ارتكب خطأ فادحا آخر خلال زيارته إلى آسيا، حين قال إن الولايات المتحدة مستعدة للمشاركة في صراع عسكري ضد الصين إلى جانب تايوان.
أعلن القناص الفرنسي الشهير أرفيستو باربييري عودتة إلى فرنسا بعد قرابة 3 أشهر من القتال بجانب القوات الأوكرانية.
وقال في منشور عبر جسابه على موقع “انستغرام” “اليوم قررت العودة إلى حضن العائلة، أنا لم أغير طريقي، لكن عائلتي في حاجة إلي وخاصة ابني”.
انضم إلى “الفيلق الدولي” الأوكراني في أوائل مارس، حيث يزعم أنه جلب معه عدة رفاق من “الفيلق الفرنسي” وظهروا في “قوائم كيم” التي نشرتها في أبريل.
انطلاقا من تفاعل إرفيستو على إنستغرام، شارك الفرنسي في المعارك في منطقتي كييف وخاركوف في مارس ومايو كقناص. وسرعان ما أطلق عليه الجيش الأوكراني لقب “أفضل مطلق نار في كل فرنسا”.
نقلت وكالة “رويترز” عن وزير الخارجية السعودي، فيصل بن فرحان آل سعود، قوله إن “أيدينا ممدودة إلى إيران”.
وفي تصريح له، في جلسة بعنوان “نحو سياسة أمنية جديدة في الشرق الأوسط”، ضمن أعمال منتدى دافوس العالمي، أمس الثلاثاء 24/5/2022، قال الوزير السعودي: “في المملكة ودول التعاون، نركز على مستقبل مبني على الأمن والتعاون، وأيدينا مفتوحة لجميع الدول، ولإيران”.
وتابع: “لكن هذا يحتاج إلى قرار إيراني بالتعاون وصياغة مستقبل مزدهر وتعزيزه”، مضيفاً أنه “تمّ تحقيق بعض التقدّم مع إيران، لكن ليس بصورة كافية”، معلناً بدء “حقبة جديدة من التعاون تصبّ في مصلحة الجميع”.