دولي

أضافت الولايات المتحدة 71 كيانا جديدا من روسيا وروسيا البيضاء إلى قائمتها السوداء التجارية، بما في ذلك مصانع للطائرات وبناء سفن ومعاهد بحثية.

وتأتي قيود التصدير ضمن مجموعة من العقوبات الجديدة التي فرضتها الولايات المتحدة الخميس رداً على الحرب في أوكرانيا، بما في ذلك عقوبات على المزيد من الأثرياء الروس وأعضاء النخبة في البلاد.

وتشمل العقوبات الجديدة 71 شركة روسية وكيانات أخرى مثل الأكاديمية الروسية للعلوم. 

وفي المجمل، أضافت وزارة التجارة حتى الآن 322 كيانا إلى قائمتها الاقتصادية السوداء بسبب دعم الجيش الروسي منذ شباط الماضي.

أعلن وزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكن، معارضة بلاده لأي هجوم عسكري تركي على شمال سوريا، وحذر أنقرة حليفة بلاده في حلف شمال الأطلسي (الناتو)، من أن ذلك “سيعرّض المنطقة للخطر”.

وطلب بلينكن من أنقرة التزام اتفاق وقف إطلاق النار الذي وضع عام 2019، بعدما جدد الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، تهديداته بـ “تطهير” مدينتين في شمال سوريا من المقاتلين الأكراد.

أعلنت إيران، الأربعاء 1/6/2022، أنها تقدمت باحتجاج لدى فرنسا على مشاركة فيلم في مهرجان “كان” السينمائي يروي قصة جرائم سفاح قتل بائعات هوى في مدينة مشهد المقدسة لدى الشيعة بشمال شرق إيران.

وشارك “العنكبوت المقدس” للمخرج الدنماركي من أصل إيراني، علي عباسي، في المسابقة الأساسية للمهرجان الذي اختتم الأسبوع الماضي، ونالت عنه الإيرانية المقيمة في الخارج زَر (زهرا) أمير إبراهيمي، جائزة أفضل ممثلة.

أعلن رئيس الدوما (مجلس النواب) الروسي أن الولايات المتحدة الأمريكية تريد تحويل أوكرانيا إلى بلد مستعمَر تابع لها.

وتريد الولايات المتحدة أن تصبح أوكرانيا مستعمرة لكي تستحوذ على مواردها كافة وتستغلها لتحقيق هدف محدد.

وأوضح فياتشيسلاف فولودين، رئيس مجلس النواب الروسي عبر حسابه في تلغرام:
واشنطن لا تريد أوكرانيا مستقلة، بل تريد أن تصبح بلدا مستعمَرا تابعا لها لتستحوذ على جميع مواردها وتستخدمها من أجل هدف واحد ألا وهو إضعاف روسيا.

قال إبراهيم قالن، المتحدث باسم الرئاسة التركية إن ولي العهد السعودي محمد بن سلمان كان قد أجل زيارته لأنقرة التي كانت من المفترض أن تجري في الـ25 من أيار الماضي، وذلك بسبب مرض والده، العاهل السعودي سلمان بن عبدالعزيز.

جاء ذلك وفقا لما نقلته وكالة أنباء الأناضول التركية الرسمية حيث قال قالن: "نتوقع أن تتم هذه الزيارة في الأيام المقبلة خلال حزيران، وزملاؤنا المعنيون يعملون بشأن تحديد الموعد".

كشفت صحيفة "إسرائيل هيوم"، يوم أمس الثلاثاء، عن خللٍ في مناورة الجيش الإسرائيلي في قبرص، التي تُجرى كجزءٍ من "شهر الحرب" في جيش الاحتلال.

وأفادت بأنّ "طائرات هيركوليس من سلاح الجو أنزلت آليات وأعتدة للقوات المقاتلة في لواء الكوماندوس التي كانت على الأرض، وكانت في انتظار شنّ هجوم"، مضيفةً أنّ "جيبات الهامر هبطت في المكان المحدد، لكن الأعتدة التكتيكية، التي كان يحتاجها المقاتلون لصالح التدريب، هبطت على مسافة أكثر من كيلومتر من المكان المخطط".

قال الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي إن القوات الأوكرانية تخسر يوميا ما بين 60 و 100 قتيل و 500 جريح جراء المعارك الدائرة.

وأضاف زيلينسكي في مقابلة مع قناة نيوزماكس التلفزيونية: "أصعب موقف هو في شرق أوكرانيا.. الوضع صعب للغاية. نخسر 60-100 جندي يوميا يقتلون في المعارك ونحو 500 جريح".

وكانت وزارة الدفاع الروسية قد نشرت مؤخرا مقطع فيديو لاستجواب أحد أسرى الحرب الأوكرانيين، قال فيه إن القادة هددوهم بأن كل من سيهرب من القتال سيواجه مفرزة وراءه ستطلق النار عليه أيضا.

ذكرت صحيفة “نيويورك تايمز” أن هناك أربعة أسباب على الأقل لعدم حصول نظام كييف على فرصة الانضمام إلى الاتحاد الأوروبي: أحدها هو فشل فكرة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في إنشاء ما يسمى بالمجتمع السياسي الأوروبي.

قالت صحيفة بريطانية إن بريطانيا لا تملك ما يحميها من سلاح روسي “خارق رهيب”.

وذكرت “ديلي اكسبرس” نقلا عن البروفيسور أندرو فوتر، خبير الشؤون الدولية من جامعة بستر، أن بريطانيا لا تملك وسائط يمكنها أن تعترض وتدمر صواريخ بالستية روسية، وبالأخص صاروخ “كينجال”.

وقال فوتر: “ليس بإمكاننا أن نعترض وندمر الصواريخ البالستية الروسية”.

ومن جانبه قال الخبير آليكس لورد: إن بإمكان سلاح روسيا “الخارق” أن يصل إلى بريطانيا “ليضربها”.

قال الرئيس الأمريكي جو بايدن إن “الولايات المتحدة لن ترسل إلى أوكرانيا منظومات صواريخ يصل مداها إلى أراضي روسيا”.

وجاءت هذه التصريحات التي نقلتها “رويترز” في أعقاب تقارير تفيد بأن إدارة بايدن كانت تستعد لإرسال أنظمة صاروخية بعيدة المدى إلى كييف.

حيث كشفت شبكة “سي إن إن” الأمريكية، في28 مايو/أيار، أن إدارة جو بايدن ستعلن الأسبوع المقبل عن إرسال أنظمة صاروخية بعيدة المدى لأوكرانيا.

وذكرت “سي إن إن”، أن واشنطن ستزود أوكرانيا بأنظمة إطلاق الصواريخ المتعددة “MLRS”، التي تعد الأكثر طلبا من المسؤولين الأوكرانيين.