اليمن

الموقع
04-06-2017

مقتل وإصابة عدد من اليمنيين بغارة سعودية في صعدة

قتل يمني وأصيب أربعة آخرون بغارة لطيران نظام بني سعود ونيران حرس حدوده في محافظة صعدة.

ونقلت وكالة الأنباء اليمنية سبأ عن مصدر أمني يمني بمحافظة صعدة قوله: “إن طيران نظام بني سعود شن غارة على منطقة قحزه بالمحافظة ما أدى إلى إصابة يمني بجروح فيما قتل يمني وأصيب 3 آخرون بنيران حرس حدود النظام بمنطقة آل الشيخ بمديرية منبه في المحافظة”.

03-06-2017

سوريا أخيرة.. على مؤشر السلامة العالمي

أصدر معهد الاقتصاد والسلام مؤشر السلْم الدولي، مؤشر السلام العالمي The Global Peace Index 2017، لعام 2017، حيث حلت سوريا في المركز 161 متذيلة الترتيب.

واعتمد المؤشر على إعطاء خمس درجات للأمن من 1 إلى 5، ووجدَ المؤشّـر أنّ تحسّناً طفيفاً قد طراً على العالم بسنبة 0.28، حيث تحـسّن 93 بلداً بينما تراجع 68 بلداً عن مؤشر 2016.

03-06-2017

أزمة الخليج تتعمّق: قمة في جدة بين ابن زايد وسلمان

تتسارع التطورات في منطقة الخليج منذ اندلاع الحرب الإعلامية هناك، بما يؤكد تلاشي جهود الوساطة الكويتية لحل الخلاف المستجد، وبما يفتح الأبواب على احتمالات المضي في خيار التباعد بين أفرقاء «مجلس التعاون الخليجي».
على وقع الأزمة المستعرة بين قطر، وبين السعودية والإمارات، طار على عجل يوم أمس، ولي عهد أبو ظبي، محمد بن زايد، إلى مدينة جدة، غربي السعودية، للقاء القيادة السعودية.

02-06-2017

ذا غارديان: تقرير حكومي بريطاني مخفي يثبت تمويل السعودية للإرهابيين

كشفت صحيفة ذا غارديان البريطانية أن تحقيقا بريطانيا بشأن التمويل الأجنبي للمجموعات الإرهابية والمتطرفة في بريطانيا يثبت تورط نظام بني سعود في دعم الإرهابيين قد يبقى “مخفيا” نظرا لأن أصابع الاتهام تشير إلى ضلوع هذا النظام في الأمر.

02-06-2017

الوساطات الخليجية تُخفق: إنها الحرب

في ظل «الحرب الإعلامية» المتواصلة بين السعودية والإمارات من جهة وقطر من جهة أخرى، تدخل الكويت على خط الأزمة الخليجية المستجدة والمتصاعدة، في محاولة يُقال إن الهدف منها لملمة خلافات «الأشقاء»، ومنع كرة نارها من التدحرج أبعد مما هو حاصل اليوم. هدفٌ متداولٌ لا ينفي السيناريوهات الممكنة الأخرى، خصوصاً ذلك المتعلق بمحاولة الدوحة كسر «الحجب» الذي فرضته الرياض وأبوظبي عليها، واستشعار إمكانية الاتكاء على الجيران الأبعدين في المواجهة مع الأقربين، وهو ما قد يؤسس، في حال بلوغه المبتغى القطري، لتغيرات كبيرة داخل مجلس التعاون الخليجي، تعيد ترتيب أوراق هذا البيت «المتهلهل»، وربما تؤول إلى شرخ عميق في أساساته، ظهرت علاماته منذ تأسيس المجلس، وتأخّر تحققه بفعل عوامل سياسية كانت سرعان ما تعيد شد «العصبية»، كلما أدى الافتراق إلى ارتخائها