تنظيم داعش يعلن مسؤوليته عن استهداف أنبوب الغاز العربي
أعلن تنظيم “داعش” الإرهابي عن مسؤوليته في تفجير أنبوب للغاز في محطة دير علي، جنوب شرق العاصمة السورية دمشق.
أعلن تنظيم “داعش” الإرهابي عن مسؤوليته في تفجير أنبوب للغاز في محطة دير علي، جنوب شرق العاصمة السورية دمشق.
استبق الملك الأردني، عبد الله الثاني، الاجتماع السنوي للجمعية العامة للأمم المتحدة، والذي سيُعقد في الثلث الأخير من أيلول الحالي، بسفره إلى نيويورك، في زيارة عمل يلتقي خلالها الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، وعدداً من الشخصيات السياسية والإعلامية والاقتصادية، بحسب الموقع الرسمي للملك والديوان الهاشمي. وبعد غياب الاجتماعات الوجاهية في الأمم المتحدة بسبب جائحة «كورونا» والمخاوف من السلالات المتحوّرة، سيُسمح هذه المرّة لعدد محدود من قادة الدول بالحضور الوجاهي، لكن الموقع المذكور لم يُشر إلى نيّة الملك حضور الاجتماع شخصياً أو توجيه دعوة رسمية إليه.
أعلنت مرشحة الرئيس الأمريكي جو بايدن لمنصب مساعد وزير خارجية الولايات المتحدة باربرا ليف، عن انفتاح واشنطن على رفع بعض العقوبات المرتبطة بقانون “قيصر” عن الحكومة السورية، لتسهيل مرور الطاقة إلى لبنان عبر سوريا.
قبضت الأجهزة الأمنية الأردنية على شخصين أثناء تنفيذ عملية سطو مسلح على أحد البنوك في منطقة طريق المطار جنوب العاصمة عمان.
أثار دخول أول قافلة محمّلة بالمازوت الإيراني إلى “لبنان” قادمةً من ميناء “بانياس” السوري جدلاً في الأوساط السياسية اللبنانية لا سيما الأحزاب والشخصيات المعادية لـ”دمشق” و “طهران” و”حزب الله”.
في المقابل ظهرت علامات استفهام في الشارع السوري حول سبب التسهيلات الحكومية لنقل المحروقات من الباخرة الإيرانية الراسية في “بانياس” إلى “لبنان” في وقتٍ يعيش فيه السوريون أزمة محروقات لا تقل حدّة عمّا يواجهه اللبنانيون.
دخلت القافلة الأولى للمازوت الإيراني مكرّسة واقعاً كان حتى وقت قريب مجرد احتمال غير قابل للتنفيذ. فالخوف الرسمي من غضب أميركا جعل الدولة تفضّل خنق الناس على الترحيب بدعم إيراني يمكن أن يخفّف بعضاً من المعاناة. لكن مع ذلك، تولّى حزب الله المهمة، مكرّساً معادلات لم يعد بالإمكان التغاضي عنها لا محلياً ولا إقليمياً. وفيما كانت الحكومة تتعامل مع الحدث كأنه لم يحصل، لم تتردّد بتدشين رحلتها بقرار رفع الدعم، من دون انتظار البطاقة التمويلية التي تواجهها مشكلات جمّة.
بدأ الجيش السوري استنساخ مسار «التسوية» التي تَحقّقت الأسبوع الفائت في جزء من درعا البلد، لتطبيقه على بعض بلدات ريف درعا، وتحديداً الريف الغربي، ما يؤسّس لإنهاء وجود المسلّحين هناك، وعودة الدولة السورية بكلّ مؤسّساتها إلى كامل المحافظة الجنوبية. وفي غضون أسبوع واحد، استكمل الجيش عملية التسوية في بلدة اليادودة غربي درعا، ثمّ انتقل إلى بلدة مزيريب المجاورة، لينجز اتفاقية مشابهة لما تمّ في درعا البلد، أفضت إلى رفع العلم السوري فوق المؤسّسات الحكومية، وانتشار الجيش داخل المنطقة.
طالبت نقابة أصحاب شركات التخليص ونقل البضائع الأردنية، بالسماح للشاحنات الأردنية والسورية واللبنانية بالعبور من أراضي هذه الدول، لإنعاش حركة التجارة ونقل "الترانزيت" وتشغيل أسطول الشحن الأردني "المتعثر".
وأكد نقيب أصحاب شركات التخليص ونقل البضائع ضيف الله أبو عاقولة، في بيان، الأربعاء، على "ضرورة إلغاء الرسوم المفروضة على الشاحنات الأردنية والسورية؛ لتسهيل وتعزيز الحركة التجارية بين البلدين والترانزيت"، كما دعا إلى "إعادة تطبيق مذكرة التفاهم والاتفاقية المبرمة بين البلدين سابقاً، ومحددة بها الرسوم".
صادرت السلطات الأردنية الأربعاء 15 أيلول، كمية كبيرة من المواد المخدرة قادمة باتجاه الأراضي الأردنية من جهة الحدود السورية.
وقالت وكالة الأنباء الأردنية “عمون” إنّ القوات المسلحة الأردنية أحبطت الأربعاء، محاولة تهريب كميات كبيرة من المواد المخدرة قادمة من الأراضي السورية، وذلك على واجهة المنطقة العسكرية الشرقية.
وأضافت الوكالة، أنّ “الجيش الأردني تعامل مع المهربين حسب قواعد الاشتباك”.
بلغ إجمالي الصادرات السورية منذ بداية العام الجاري حتى نهاية شهر تموز 201ر1 مليون طن بقيمة قاربت 400 مليون يورو.
وأوضح تقرير صادر عن وزارة الاقتصاد والتجارة الخارجية أن إجمالي عدد الدول التي يتم تصدير السلع السورية إليها وصل خلال الأشهر السبعة الأولى من هذا العام إلى 110 دول.
وأشار التقرير إلى أن قيم صادرات الأشهر السبعة الأولى من العام الحالي تشكل ما نسبته 64 بالمئة من إجمالي صادرات العام الماضي حيث بلغ الوسطي الشهري للصادرات خلال الفترة نفسها 57 مليون يورو محققاً زيادة قدرها خمسة ملايين يورو عن العام السابق.