15-12-2012
طنـيـن ذبـذبـات الكهـربـاء لمكـافحـة الجـريمـة
حضرت إحدى ضحايا جرائم الاغتصاب إلى مركز للشرطة في بريطانيا، للإبلاغ عن أنها واجهت الشخص الذي حاول الاعتداء عليها، وتمكنت سراً من تسجيل اعترافه بالجريمة.
«لست من المرتزقة» بهذه العبارة، يدافع الضابط السابق في سلاح الجو الإسباني لويس مونار عن أسباب توجهه إلى سوريا ومشاركته في تدريب مسلحي المعارضة.
تُدين أهميّة التّمييز بين المقدّس والمدنّس في علم الاجتماع بشكل مباشر إلى دوركهايم في كتابه الأشكال الأوليّة للحياة الدينيّة (1915)، الذي نشر أولاً عام (1912) في فرنسا بعنوان Les Formes elementaires de la vie religieuse. كان لهذا التّمييز تأثير عظيم ومباشر في علم اجتماع الدّين، لكنّه أثّر أيضاً وبقوّة على النّموذج النّظري الاجتماعي الأوسع للنّزعة الوظيفيّة functionalism. ففي كتابه الأشكال الأوليّة للحياة الدينيّة، الذي نُشر في ذروة مسيرته العلميّة المتميِّزة، نظر دوركهايم إلى الدّين بوصفه حاملاً للمقدّس بينما نظر إلى المقدّس كحافظٍ للنّظام الاجتماعي وللتّوازن.