باكستان

الموقع
07-10-2012

الصنداي تايمز: إسلاميون يحملون جنسية بريطانية يقاتلون في سورية

في صحيفة الصنداي تايمز البريطانية الصادرة اليوم نطالع تحقيقا لريتشارد كرباج بعنوان يخشى خبراء الأمن البريطانيون من الخطر الذي قد يشكله بعض الجهاديين على بريطانيا إثر عودتهم من القتال في سوريا"رومانسية الجهاد تغوي البريطانيين وتغريهم بالقتال في سوريا"، وفي الإندبندنت أون صنداي نقرأ مقالا تحليليا لباتريك كوكبيرن تعنونه الصحيفة: "معاناة سوريا تفتح بابا لواشنطن".

03-10-2012

جهاديو سوريا يكررون سيرة جهاديي أفغانستان

المجموعات الجهادية الإسلامية هي أقوى الكتائب المقاتلة في سوريا. بديهةٌ يُجمع عليها مختلف فصائل المعارضة المسلّحة. ويعود السبب إلى تفوّق مقاتليها في الإعداد البدني ونوعية السلاح، لكن هذه المجموعات منقسمة على نفسها. وما يُفرّق بينها أكثر من خلاف عقائدي
03-10-2012

الحركات الجهادية في آسيا الوسطى: خطر خرج عن السيطرة

بعد سنوات من محاربة الاتحاد السوفياتي للحركات الإسلامية المتطرفة في «جمهورياته» الجنوبية في آسيا الوسطى ومنطقة القوقاز الروسي، أطلق المتشددون الإسلاميون لأنفسهم العنان مع انتهاء الحرب الباردة وانهيار المنظومة الاشتراكية،
01-10-2012

جامعة الزيتونة في يد الوهابية

وقّع رئيس جامعة الزيتونة، الدكتور عبد الجليل بن سالم، قبل أيام اتفاقية تعاون بين الجامعة الأعرق في العالم العربي والإسلامي والجامعة الإسلامية بإسلام آباد في باكستان، وقد وقّع قبل ذلك بروتوكول تعاون بين جامعة الزيتونة وجامعة جدة في المملكة العربية السعودية.
30-09-2012

إسلاميو مالي يستأنفون هدم الأضرحة ورصد «جهاديين» فرنسيين في الشمال

هدم مسلحون اسلاميون أمس، بالمعاول والفؤوس ضريح الفا موبو، احد الأولياء الصالحين المسلمين في شمال مالي، وذلك بعد نحو ثلاثة اشهر من بدء عملية هدم اضرحة مماثلة في مدينة تمبكتو القريبة، ما أثار غضباً دولياً.
29-09-2012

إلى أين يفضي بنا الغضب العقائدي؟

في المجتمعات الدينية المغلقة، تُجيّر التبرّعات والمكافآت لجهة الإيديولوجيا أو الدين. يُستعمل الإنسان الموجَّهة إليه التبرّعات كوسيلة دعائية لا غير. هو يأتي في المرتبة الثانية من غاية التبرّعات، تسبقه الإيديولوجيا. وغاية التبرّعات هي الدين والإيديولوجيا. تبرّع وزير باكستاني بصفته الشخصية بـ100 ألف دولار أميركي لقتل مخرج مخرج فيلم «الخضوع» الهولندي تيو فان غوغ «براءة المسلمين».