السويداء

الموقع
14-07-2018

درعا.. نصرٌ استراتيجيٌ جديدٌ بعد حلب و دمشق

“نحن الخاسرون في الحرب السورية، الأسد سيصل إلى الحدود، أقول بتواضع أنه انتصار على “إسرائيل” أيضاً، وليس فقطدرعا على المتمردين”.بهذه الكلمات تحدث معلق الشؤون العربية في القناة “الثانية” العبرية، “ايهود يعري” عما يجري جنوب سوريا، حاله كما حال أغلب الصحافة الإسرائ

13-07-2018

سورية:ارتفاع الإيجارات يعصف بمأوى السوريين !!

قد تعني بداية كل شهر جديد متنفساً للمواطن السوري ، فهو اليوم الموعود الذي يتلقى فيه راتباً تعب للحصول عليه شهراً كاملاً، لكن ومع غلاء المعيشة وغلاء إيجار الشقق والمنازل يصبح مطلع كل شهر كابوسا للمواطن الذي قد يعطي فيه أكثر من نصف راتبه لمالك المنزل الذي يستأجره.

12-07-2018

أحياء درعا الجنوبية تدخل «التسويات» والمعركة ضد ميليشيا «جيش خالد» تقترب

يتجه الجيش السوري نحو إمساك كامل الحدود الشرقية لجيب «جيش خالد بن الوليد» في وادي اليرموك، مع قرب دخوله كامل بلدات ريف درعا الغربي، عبر اتفاقات «تسوية» تأخر إقرار مثيلتها عن الريف الشرقي، ولكنها باتت منجزة.

11-07-2018

طالب يعترض على علامته فيصبح الثاني على مستوى القطر

اعترض الكثير من الطلاب ممن تقدموا لامتحان شهادة التعليم الأساسي في السويداء على ما حصلوا عليه من درجات، ليتبين فيما بعد أحقية الاعتراض المقدم لعدد منهم تجاوزت نسبتها 5 بالمئة من أجمالي المعترضين البالغ عددهم 360 طالباً.
 هذا وأثبت الاعتراض أن الخطأ شمل ما يزيد على 17 طالباً أحدهم حصل على زيادة بأكثر من 30 علامة كانت مفقودة عن طريق الخطأ في الجمع ليصبح الثاني بترتيب النجاح على مستوى القطر، وهذا طبعاً يدل على عدم الدقة في جمع العلامات هذا إضافة إلى وضع العديد من إشارات الاستفهام لدى الكثيرين من أهالي الطلاب المعترضين على النتائج وغير المعترضين حول دقة عمليات التصحيح في المراكز خاصة.

11-07-2018

عدوان إسرائيل على التيفور السبب والنتيجة؟

كان واضحاً بعد الهزيمة التي نزلت بأدوات العدوان الأجنبي على سورية وحلت بهم في الأسابيع الأخيرة في الجنوب الغربي، كان واضحاً أن هذه الهزيمة تسببت بالألم الشديد لقوى العدوان عامة ولإسرائيل وأميركا بشكل خاص، حيث إن هاتين راهنتا على الإرهابيين لإبقاء المنطقة من القنيطرة إلى السويداء مروراً بدرعا خارج سيطرة الدولة السورية لتقوم بوظائف ثلاث خدمة للعدوان: تشكل حزاماً أمنياً لإسرائيل، وتكون جسر عبور إس

10-07-2018

الجيش ينتشر على كل الحدود مع الأردن

وسع الجيش العربي السوري، أمس، نطاق سيطرته في ريف درعا الغربي بعد اندحار الإرهابيين هناك ورضوخهم لاتفاق المصالحة، في وقت انتشر فيه على كامل حدود درعا مع الأردن ووصل للمرة الأولى منذ نحو 5 سنوات إلى تماس مع تنظيم داعش الإرهابي.وبينما كان إرهابيو بلدة طفس يسلمون للجيش آليات عسكرية كخطوة أولى للانخراط في المصالحة، ترددت أنباء عن محاصرته جيباً للإرهابيين في مدينة درعا التي في طريقه للسيطرة عليها بال

10-07-2018

العين على حدود الجولان: لا «موك» بعد اليوم

شكّلت الحدود السورية ــ الأردنية، لسنوات طويلة، عصب الدعم العسكري والاستخباري للفصائل المسلحة العاملة في الجنوب. وتحكمت غرف العمليات الغربية ــ الإقليمية، وأولاها «الموك»، في مسار المعارك الطويلة التي كانت دمشق هدفها الرئيس. الغرف نفسها خلقت وأدارت في الوقت نفسه خلافات الفصائل الداخلية، ودعمت أطرافاً ــ مع محاكمها الشرعية ــ على حساب أخرى.

07-07-2018

تهاوي الحدود مع الأردن: الجيش على معبر نصيب

خلال وقت قصير نسبياً، فرض الجيش وحلفاؤه تفوقاً في جبهات الجنوب، ترجم بعودة معبر نصيب إلى كنف الحكومة، وتوجه الفصائل المسلحة إلى التفاهم حول اتفاق «مصالحة»، بعد ليّ ذراعها في الميدان. إذاً حققت دمشق واحداً من أبرز أهداف العمليات العسكرية التي انطلقت في الجنوب، عبر استعادتها أمس السيطرة على معبر نصيب الحدودي مع الأردن، والذي بقي لأكثر من ثلاثة أعوام في يد الفصائل المسلحة.

07-07-2018

درعا ... سبع سنوات غيّرت «الكون»!

غابت درعا بمدنها وقراها لأكثر من عامين عن خريطة المعارك العسكرية في سوريا. غياب فرضته أولويات الجيش السوري، والإشارات الشعبية الإيجابية تجاه الدولة المركزية، التي قادت إلى تهدئة غير معلنة شملت مناطق كثيرة في المحافظة الجنوبية الأكبر، وشجعت، إلى جانب الانفتاح الذي أبدته الحكومة حيال السماح بتنقل الأفراد والبضائع، نازحين كثيرين على العودة إلى مدنهم وقراهم خلال العامين الأخيرين.