إدلب

ترسم البيانات المعدة سنويا في وزارة الداخلية جزءا مهما من صورة الجريمة الاقتصادية في سورية و واقعها، ومع أن تلك البيانات ليست كافية لاعتبارين أساسيين، الأول أن البيانات الإحصائية ترصد الجرائم الاقتصادية المكتشفة أو التي قيد البحث، و

تقوم وزارة الإدارة المحلية والبيئة بالتعاون مع وكالة التعاون التقنية الإنمائية GTZ بتنفيذ مشروع برنامج التنمية العمرانية الذي تم الاتفاق عليه في عام 2006 وبدئ تنفيذه مع بداية العام الحالي ويستمر لعام 2010 وهو ضمن سياق عدة برامج لدعم سورية

ضبطت دائرة حماية المستهلك في مديرية التجارة الداخلية بإدلب عملية تزوير خاتم المسلخ البلدي في مدينة أريحا واستخدام الخاتم المزور في بيع لحوم مذبوحة خارج المسلخ. وفيما جرى إحالة مرتكب المخالفة إلى القضاء العسكري بعد إغلاق محله فقد جرى أيضاً

أسبوع سياحي نوعي حافل بتدشين إطلاق العديد من المنشآت السياحية وصل عددها إلى 18 مشروعاً وبكلفة إجمالية بلغت 5 مليارات ليرة سورية. هذا ما أكده وزير السياحة د. سعد الله آغة القلعة خلال إطلاقه تسع منشآت سياحية تكلفتها الإجمالية

قبيل أيام معدودة من شهر رمضان المبارك بدءاً من 25 /8/2008 بدأت مديرية التجارة الداخلية في إدلب حملة رقابية استثنائية استنفرت من خلالها جميع العاملين في المديرية وشعبها في المناطق وحتى الإداريين.. حيث تم إعداد غرفة عمليات مركزية في المديرية

يستعد مواطنو اللاذقية لاستقبال شهر أيلول القادم بشيء من التجهم والخوف والتفكير المسبق عن كيفية تسيير أمورهم التي يحاولون التنظيم لها هروباً من الوقوع في مطب الاستدانة وخاصة أن الجميع يعلم أن من يقع في هذا المطب يصعب عليه الخروج

طلبت وزارة الاقتصاد والتجارة من مديريات التجارة الداخلية بمحافظات دمشق وريفها ومحافظة حلب وحماة بسحب ثماني مواد غذائية مخالفة.

حواسيب محمولة، بطاريات تغذية، جهاز إسقاط، خط اتصال خليوي مع الإنترنت، وحقيبتا سفر، بهذه المكونات انطلق مشروع مخبر الحقيبة المعلوماتي للتنقل بين بلدات الريف السوري بهدف ردم الفجوة الرقمية بين الريف والمدينة. 

توفي شخصان امرأة 45 عاماً ورجل50 عاماً وأصيب أربعة آخرون إصابة البعض منهم خطيرة إثر مشاجرة جماعية وقعت بين عائلتين في قرية كتيان شرق إدلب 20 كم.