دمشق تستعد لمعرض إعادة الإعمار في أيلول
تستعد العاصمة السورية لافتتاح معرض إعادة إعمار البلاد، بهدف استقطاب شركات محلية ودولية للاستثمار وإعمار المناطق المهدمة، في أيلول المقبل.
تستعد العاصمة السورية لافتتاح معرض إعادة إعمار البلاد، بهدف استقطاب شركات محلية ودولية للاستثمار وإعمار المناطق المهدمة، في أيلول المقبل.
تراجعٌ متسارع لمقاتلي «داعش» في الحسكة، سببه تقدّم وحدات الجيش السوري في مناطق سيطرة التنظيم جنوب المدينة.
تجدد السباق بين الميدان والسياسة مع اقتراب جلسة مجلس الأمن الدولي التي يعرض خلالها المبعوث الأممي ستيفان دي ميستورا خطته لحل الأزمة التي تشهدها البلاد منذ أكثر من أربع سنوات.
تحدثت العديد من المصادر الأمنية والعسكرية السورية خلال الفترة الماضية عن تغييرات ميدانية بالجملة، بعد فشل معارك عدة للتنظيمات المسلحة في مناطق مختلفة من البلاد. اتجهت الأنظار تارة إلى محافظة إدلب وطوراً إلى تدمر، لكن لم يتوقع أحد أن تأتي الأنباء من الرقة عاصمة تنظيم «الدولة الإسلامية». مصادر محلية تحدثت عن اشتباكات حدثت مساء الجمعة داخل المدينة بين عناصر التنظيم ومسلحين آخرين.
أكد الرئيس بشار الأسد أن أي طرح سياسي لحل الأزمة في سورية لا يستند في جوهره إلى القضاء على الإرهاب هو طرح لا معنى له ولا فرصة له ليرى النور لذلك ستبقى أولى أولوياتنا القضاء عليه أينما وجد على الأرض السورية فلا سياسة ولا اقتصاد ولا ثقافة ولا أمان ولا حتى أخلاق حيثما يحل الإرهاب.
استشهد مواطن وأصيب آخرون أمس بسقوط قذائف أطلقها مسلحو «جبهة النصرة» على قرى آمنة في منطقة الحولة، وذلك في حين نشب حريق ضخم في معمل غاز جنوب المنطقة الوسطى شرقي حمص جراء استهدافه بقذائف صاروخية من قبل مسلحي تنظيم داعش الإرهابي. وفي غضون ذلك واصلت قوات الجيش العربي السوري عملياتها العسكرية في أرياف حمص وحماة، وحققت تقدماً في بلدة عقرب.
دك سلاح الجو التابع للجيش العربي السوري مواقع وتحركات مسلحي «جيش الفتح» في محافظة إدلب، ما أسفر عن مقتل أكثر من 36 إرهابياً، وذلك بالترافق مع تحقيق وحدات من الجيش تقدماً جديداً في عدد من القرى بريف اللاذقية الشمالي الشرقي.
قلّما كان مشروع برج المعلمين في حي جوبر في دمشق يسترعي انتباه المارة، وربما العديد من منتسبي نقابة المعلمين كانوا يجهلون أصلاً وجود ذلك المشروع وموقعه الجغرافي وغاياته.
عاد الجنوب السوري إلى واجهة المعارك في سوريا، إثر اندلاع اشتباكات عنيفة بين الجيش السوري والمسلحين، على أربعة محاور في درعا هي: النعيمة ــ اليادودة، وتل زعتر، ومحورا المدينة. يأتي ذلك ضمن إعلان الفصائل المسلحة استئناف معركة «عاصفة الجنوب» بهدف «تحرير مدينة درعا».