إدلب

الموقع
27-07-2015

هل يثور أهل الرقة على «داعش»؟

تحدثت العديد من المصادر الأمنية والعسكرية السورية خلال الفترة الماضية عن تغييرات ميدانية بالجملة، بعد فشل معارك عدة للتنظيمات المسلحة في مناطق مختلفة من البلاد. اتجهت الأنظار تارة إلى محافظة إدلب وطوراً إلى تدمر، لكن لم يتوقع أحد أن تأتي الأنباء من الرقة عاصمة تنظيم «الدولة الإسلامية». مصادر محلية تحدثت عن اشتباكات حدثت مساء الجمعة داخل المدينة بين عناصر التنظيم ومسلحين آخرين.

26-07-2015

النص الكامل لخطاب الرئيس بشار الأسد

أكد الرئيس بشار الأسد أن أي طرح سياسي لحل الأزمة في سورية لا يستند في جوهره إلى القضاء على الإرهاب هو طرح لا معنى له ولا فرصة له ليرى النور لذلك ستبقى أولى أولوياتنا القضاء عليه أينما وجد على الأرض السورية فلا سياسة ولا اقتصاد ولا ثقافة ولا أمان ولا حتى أخلاق حيثما يحل الإرهاب.

26-07-2015

يوم الحرائق في حمص والجيش يتابع تطهير الأراضي السورية من التكفيريين والقتلة

استشهد مواطن وأصيب آخرون أمس بسقوط قذائف أطلقها مسلحو «جبهة النصرة» على قرى آمنة في منطقة الحولة، وذلك في حين نشب حريق ضخم في معمل غاز جنوب المنطقة الوسطى شرقي حمص جراء استهدافه بقذائف صاروخية من قبل مسلحي تنظيم داعش الإرهابي. وفي غضون ذلك واصلت قوات الجيش العربي السوري عملياتها العسكرية في أرياف حمص وحماة، وحققت تقدماً في بلدة عقرب.

26-07-2015

36 قتيلاً من «جيش الفتح» في عمليات للجيش في إدلب

دك سلاح الجو التابع للجيش العربي السوري مواقع وتحركات مسلحي «جيش الفتح» في محافظة إدلب، ما أسفر عن مقتل أكثر من 36 إرهابياً، وذلك بالترافق مع تحقيق وحدات من الجيش تقدماً جديداً في عدد من القرى بريف اللاذقية الشمالي الشرقي.

25-07-2015

منشآت ومعامل اختزلتها الحرب بـ«نقاط علام»

قلّما كان مشروع برج المعلمين في حي جوبر في دمشق يسترعي انتباه المارة، وربما العديد من منتسبي نقابة المعلمين كانوا يجهلون أصلاً وجود ذلك المشروع وموقعه الجغرافي وغاياته.

24-07-2015

فشل «العاصفة» الرابعة في درعا ومسلحو الزبداني يطلبون الوساطة من حزب الله

عاد الجنوب السوري إلى واجهة المعارك في سوريا، إثر اندلاع اشتباكات عنيفة بين الجيش السوري والمسلحين، على أربعة محاور في درعا هي: النعيمة ــ اليادودة، وتل زعتر، ومحورا المدينة. يأتي ذلك ضمن إعلان الفصائل المسلحة استئناف معركة «عاصفة الجنوب» بهدف «تحرير مدينة درعا».