تنطلق اليوم حملة تدعيم اللقاح في جميع المحافظات وتشمل جميع أنواع اللقاحات وتستمر لغاية الـ30 من الشهر الجاري.
وأكد مدير الرعاية الصحية الأولية في وزارة الصحة الدكتور فادي قسيس أن الحملة تستهدف الأطفال دون الخمس سنوات كافة ولا تحتاج أوراقاً رسمية خاصة بالأهل والطفل كبيانات ولادة والفرق تعمل منذ فترة لدلالة الأهالي على أماكن وجود الفرق وتوزيع الخريطة على المواطنين.
دمرت وحدات الجيش العربي السوري بضربات مدفعية وصاروخية أوكاراً لإرهابيي “جبهة النصرة” على أطراف بلدة التمانعة وقريتي ترعي وأم جلال بريف إدلب الجنوبي الشرقي وذلك رداً على خروقاتها المتواصلة لاتفاق منطقة خفض التصعيد.
ونفذت وحدات من الجيش أمس ضربات مدفعية مركزة على تجمعات لإرهابيي تنظيم “جبهة النصرة” في قرى شهرناز وشورلين والكركات والصهرية بجبل شحشبو في ريف حماة الشمالي الغربي.
بعدما نجا من تفجير استهدفه منذ أكثر من شهرين، ظهر متزعم تنظيم «جبهة النصرة» الإرهابي أبو محمد الجولاني مجدداً، وحذر أتباعه من أن الجيش العربي السوري سيقوم بعمل عسكري قريب في ريف حماة وإدلب، واصفاً المعركة بأنها «وجود أو زوال»، ومهدداً بمحاربة أي ميليشيا تعقد اتفاق مصالحة مع الدولة السورية.ونقلت وكالة «سبوتنيك» الروسية للأنباء عن مصادر محلية في إدلب أن الجولاني ترأس اجتماعاً الجمعة في بلدة أطمة الحدودية مع تركيا، ضم ثمانية متزعمين من الصف الأول في تنظيمات إرهابية مختلفة، بينها «الحزب الإسلامي التركستاني» و«حراس الدين» و«جيش العزة»، إضافة إلى ثلاثة أشخاص مجهولي الهوية يتحدثون اللغة التركية، ف
تعرضت أحياء مدينة حلب فجر السبت، 20 نيسان، لمحاولة هجوم عنيفة قام بها مسلحو “جبهة النصرة” المتواجدون في منطقة الراشدين (سوق الجبس) باتجاه مناطق سيطرة الجيش العربي السوري.
وقد تصدت “وحدات الجيش العربي السوري للهجوم الذي استمر لحوالي ساعتين، دون تغيّر في خارطة السيطرة”.
وتزامنت الاشتباكات مع استهداف مسلحي “النصرة” لحيي حلب الجديدة والحمدانية بالقذائف المتفجرة، اقتصرت أضرارها على المادية.
ويتواجد مسلحو “جبهة النصرة” في المناطق الملاصقة لأحياء مدينة حلب، وأجزاء من تلك الأحياء الواقعة في أقصى الشمال الغربي والجنوب الغربي من المدينة.
سيطر الهدوء الحذر أمس على محاور قطاعي ريفي حماة وإدلب من المنطقة «المنزوعة السلاح» من «اتفاق إدلب» بعد الخسائر الفادحة التي تكبدتها التنظيمات الإرهابية على يد الجيش العربي السوري، على حين تواصل الفلتان الأمني في مناطق سيطرة الإرهابيين بإدلب، وفي مدينة الباب شمال حلب، الخاضعة لسيطرة ميليشيات مدعومة من النظام التركي.
استشهد 13 عنصراً من الجيش العربي السوري وأصيب 8 آخرون، خلال معركة صد هجوم مسلحي “جبهة النصرة” على أحياء مدينة حلب من الجهة الغربية.
وارتقى “الشهداء 13 خلال صدهم لهجوم مسلحي “جبهة النصرة” المتواجدين بمنطقة الراشدين غرب حلب، فجر السبت، من جهة سوق الجبس”.
كما تصدت “وحدات الجيش للهجوم الذي استمر لحوالي ساعتين، دون تغيّر في خارطة السيطرة”.
وتزامنت الاشتباكات مع استهداف مسلحو “النصرة” حيي حلب الجديدة والحمدانية بالقذائف المتفجرة، اقتصرت أضرارها على المادية”.
توالي درجات الحرارة انخفاضها لتصبح ادنى من معدلاتها بنحو 6 إلى 11 درجات مئوية نتيجة تأثر البلاد بامتداد منخفض جوي مرفق بكتلة هوائية باردة ورطبة يمتد في طبقات الجو كافة.
وذكرت المديرية العامة للأرصاد الجوية في نشرتها صباح اليوم أنه يستمر الجو غائما جزئيا إلى غائم بشكل عام ويستمر هطل زخات متفرقة من المطر تكون مصحوبة بالرعد وحبات البرد أحيانا وخاصة فوق المناطق الساحلية والجزيرة ويكون الهطل ثلجيا فوق المرتفعات التي تزيد على 1100م والرياح غربية الى جنوبية غربية نشطة مع هبات شديدة تتجاوز الـ 80 كم/سا أحيانا والبحر متوسط إلى عالي ارتفاع الموج.
دمرت وحدات من الجيش العربي السوري بضربات مدفعية مركزة تجمعات لإرهابيي “جبهة النصرة” في قرى شهرناز وشورلين والكركات والصهرية بجبل شحشبو في ريف حماة الشمالي الغربي.
ونفذت وحدات من الجيش يوم أمس رمايات نارية طالت محاور تحرك وأوكار مجموعات إرهابية من تنظيم جبهة النصرة في ريف إدلب الجنوبي الشرقي أسفرت عن القضاء على عدد من الإرهابيين وتدمير أوكار كانوا يتخذون منها منطلقا لشن هجمات على نقاط عسكرية وقرى آمنة في المنطقة فضلا عن تخزين الأسلحة والذخائر بداخلها.
تميل درجات الحرارة للارتفاع قليلا مع بقائها أدنى من معدلاتها بنحو 6 إلى 9 درجات مئوية مع تأثر البلاد بمنخفض جوي يمتد في طبقات الجو كافة مرفق بكتلة هوائية باردة ورطبة.
وتوقعت مديرية الأرصاد الجوية في نشرتها الصباحية أن يبقى الجو غائما جزئيا بشكل عام مع بقاء الفرصة مهيأة لهطل زخات متفرقة من المطر تكون مصحوبة بالرعد أحيانا خاصة فوق المناطق الساحلية والجزيرة والرياح غربية إلى جنوبية غربية معتدلة مع هبات نشطة تتجاوز الـ 50 كم/سا أحيانا والبحر خفيف إلى متوسط ارتفاع الموج.
بعد ساعات معدودة من لقائه بالرياض ولي عهد السعودية، الأمير محمد بن سلمان، عقد مبعوث الرئيس الروسي الخاص إلى سوريا، ألكسندر لافرينتييف، محادثات مع الرئيس السوري، بشار الأسد، بدمشق.