«عاصفة» حنا مينة تهبّ على السينما السورية
بعد مسلسلي «نهاية رجل شجاع» و«بقايا صور» المقتبسين عن أعمال الروائي السوري المعروف، ها هي روايته «العاصفة والشراع» تنتقل إلى الشاشة الكبيرة على يد المخرج غسان شميط
بعد مسلسلي «نهاية رجل شجاع» و«بقايا صور» المقتبسين عن أعمال الروائي السوري المعروف، ها هي روايته «العاصفة والشراع» تنتقل إلى الشاشة الكبيرة على يد المخرج غسان شميط
«ياما مويل الهوا ياما مويليا... ضرب الخناجر ولا حكم النذل فيّ»، تنبشها فرقة «الأطفال السوريون - العراقيون - الفلسطينيون» من التراث الفلسطيني لتعلن فيها عن انطلاقها. جسر موسيقيٌ من الجاز ينقلها إلى الشمال مع «هالأسمر اللون» و «آه يا زين العابدين» السورييتين ثم الشرق العراقي بـ «فوق إلنا خل» و «والنوم محرّم بالأجفان».
قبل خمسة أعوام كانت المرأة الأولى التي تتسلّم إدارة التلفزيون السوري. ابنة اللاذقية اختارت محمود درويش فارساً لأحلام طفولتها، وقرّرت: سأكون صحافيّة أو لا شيء. الناقدة والكاتبة التي لم تستسلم لنشوة النجاح، جعلتها الأمومة تعيد انتاج ذاتها
لا أحد ينكر أنّ الرياضة أصبحت في الوقت الراهن أحد مقاييس حضارة الشعوب وتقدّمها، لذلك أخذنا نلحظ في السنوات الأخيرة اهتماماً كبيراً بالرياضة، من خلال إعادة ترميم وتشييد المنشآت الرياضية العامة والخاصة، وافتتاح العديد من البيوتات الرياضية التي انتشرت في المدن وضواحيها،