حلب

الموقع
10-12-2016

«إدلب جيش الفتح» تضيق بفصائل ريف دمشق: ذلّ فهروب إلى تركيا

علاقة متوترة تجمع الفصائل الآتية من ريف دمشق وفصائل «جيش الفتح» في إدلب. فخلال وقت قصير من وصول مئات المسلحين مع عائلاتهم إلى المدينة وريفها، أصبح العديدون منهم يتطلّعون إلى الهرب باتجاه تركيا، ويتحفّظون على المشاركة في جبهات القتال مع «الفتح» بعد تعرضهم للذل والإهمال
10-12-2016

خروج مئات المدنيين من الأحياء الشرقية بحلب

خرج  أمس مئات المدنيين من الأحياء الشرقية لمدينة حلب عبر الممرات الإنسانية التي حددها الجيش العربي السوري بالتعاون مع الجانب الروسي لمغادرة المدنيين من المناطق الخطرة حيث تنتشر تنظيمات إرهابية تكفيرية تتخذ من الأطفال والنساء والشيوخ دروعا بشرية.

09-12-2016

لافروف: فرصة جيدة للاتفاق مع الأمريكيين حول خروج المسلحين من حلب

أكد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أن هناك فرصة جيدة للاتفاق مع الأمريكيين حول خروج المسلحين من حلب.

وقال لافروف خلال مؤتمر صحفي ..”سيلتقي غدا خبراؤنا مع الخبراء الأمريكيين في جنيف وفي حال لم يغيروا رأيهم كما فعلوا منذ أيام ولم يقترحوا أمورا جديدة على الطاولة فهناك فرصة جيدة للاتفاق حول الانتهاء من إدارة الأوضاع في شرق حلب بما في ذلك إخراج كل المسلحين من هناك”.

09-12-2016

الجيش بين الباب وإدلب ... وعين «الفتح» على حماة

توشكُ «عاصمة الشمال» على العودة بأكملها إلى كنف الجيش السوري. ولعلّ السؤال الأبرز الذي يطرح نفسه اليوم يتعلّق بالوجهة (أو الوجهات) القادمة لعمليّات الجيش وحلفائه. جبهات عدّة تبدو حاضرةً في قائمة الاحتمالات، منها ما يضعُ في حسبانه مناطق سيطرة «داعش» ومنها ما تفرضه ضرورات عدم السماح لـ«جيش الفتح» بالتقاط الأنفاس. ماذا بعد حلب؟
09-12-2016

لافروف: اتفقنا مع كيري على إجراء لقاء للخبراء في جنيف السبت المقبل

أعلن وزير الخارجية الروسي سيرغى لافروف أنه اتفق مع وزير الخارجية الأمريكي جون كيري على اجراء لقاء للخبراء الروس ونظرائهم الامريكيين حول الوضع في حلب بجنيف يوم السبت القادم معرباً عن أمله في ألا يفشل هذا اللقاء بين هؤلاء الخبراء كما جرى سابقاً.

09-12-2016

حلب: خطوة التحرير الأخيرة والمسلحون يرفضون الخروج إلى إدلب

بينما كان وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف يعلن من مدينة هامبورغ الألمانية توقف عمليات الجيش السوري الهجومية نحو ما تبقى من أحياء حلب الشرقية الخاضعة لسيطرة الفصائل المسلحة، أنهى الجيش قضم معظم حي الشيخ سعيد الذي يمثل البوابة الجنوبية على الأحياء التي يسيطر عليها المسلحون، ما يعني أن معظم تلك الأحياء باتت بحكم الساقطة عسكريا، خصوصاً بعدما نجحت القوات الحكومية في قضم مزيد من المناطق في حيي صلاح