بدء «الترحيل» من ريفي القنيطرة ودرعا
مجدداً، لم يكتمل تنفيذ الاتفاق الخاص ببلدتي كفريا والفوعة، حتى وقت متأخر من ليل أمس، لتبقى دفعة من مدنيي ومقاتلي البلدتين، محتجزة في جانب «هيئة تحرير الشام» من معبر العيس جنوب حلب. عملية الإجلاء انطلقت في وقت متأخر من ليل أول من أمس، عبر خروج سيارات الإسعاف التي نقلت الحالات الطبية، ليتبعها حتى ساعات الصباح الأولى ثلاث دفعات على التوالي من الحافلات.