800 من الخوذ البيضاء يفرون عبر إسرائيل الى الأردن
نُقل 800 من عناصر “الخوذ البيضاء”،المموله من بريطانيا وامريكا وعائلاتهم إلى الداخل الفلسطيني المحتل ونُقلوا بعدها إلى الأردن، وفق ما أفادت اذاعة الجيش الاسرائيلي اليوم.
نُقل 800 من عناصر “الخوذ البيضاء”،المموله من بريطانيا وامريكا وعائلاتهم إلى الداخل الفلسطيني المحتل ونُقلوا بعدها إلى الأردن، وفق ما أفادت اذاعة الجيش الاسرائيلي اليوم.
أثارت الأحاديث التي أشاعتها صحيفة تركية عن نية أنقرة ضم حلب إلى نفوذها من خلال مفاوضات تركية روسية مزعومة، نوبة من السخرية الشديدة بين الحلبيين الذين راحوا يتندرون من الأحلام التركية، وجددوا يقتهم بالدولة السورية وبالجيش العربي السوري الذي قلب معادلات التحالفات وسخرها لصالحه على امتداد الجغرافية السورية.
لم تتمكن الفصائل الإرهابية التابعة لـ”تنظيم القاعدة” في مدينة إدلب وريفها، دخول بلدتي كفريا والفوعة في الريف الشمالي “آمنةً”، بعد خروج أهالي البلدتين وحاميتهما فجر ليلة الخميس – الجمعة بموجب اتفاق تم التوصل إليه قبل أيام.
أكد وزير النقل علي حمود أن الوزارة وضعت رؤية خاصة واستراتيجية للعمل خلال المراحل المقبلة في مقدمتها مشروع مرور خط طريق الحرير البري عبر الأراضي السورية، ونوه الوزير بالبدء بدراسة إمكانية ربط سورية طرقياً مع طريق الحرير القديم الذي هو قيد إعادة الإنشاء واستطلاع المسارات الأقصر والأمثل مع الدول الأوروبية.
عبارةٌ وإن كانت بمدلولاتٍ عسكرية، لكنها تُعطينا درساً في جميعِ مناحي الحياة للعملِ على مبدأ أن ليسَ كل ما يلمعُ ذهباً، فالكمائن قد يكون هدفها قتلنا من الداخِل أو أسرنا في صندوقٍ يُمنع علينا التفكير من خارجهِ فتحولنا لقطعانٍ لا حول لها ولا قوة، قد تأتينا على هيئةِ «منافقٍ» من الذين ظنوا أن اللـه لم يهدِ سواهم، ليحاضرَ بك عن «العلمانية» وقبول الآخر، وعندما تحاول تحكيمَ عقلك بأبسط البديهيات، يُخرِ
على مدى سنين ليست بالقصيرة لم نشهد مشروعاً استثمارياً أحدث تغييراً نوعياً في واقع الاستثمار، ولم نسمع عن مستثمر جريء دخل بمشروع نوعي، وبرأس مال كبير، ولأننا شهود عيان على ما أحدثته الحرب لن نلقي باللوم على أحد فيما يخص مخرجات الأزمة اقتصادياً، إلا أن الظروف المحيطة بملف الاستثمار لم تكن مشجعة يوماً على إقبال رجال الأعمال بـ “بأكياس” الأموال، وتوظيفها في البلد، فكيف يمكن لمغترب أو رجل أعمال أن ي
تزامناً مع تصعييد وتكثييف الجيش العربي السوري لقصفه الصاروخي لبعض البؤر التي تتواجد بها مجاميع إرهابية وخصوصاً على المحور الممتد من ريف اللاذقية الشمالي، وريف إدلب الغربي المتصلين جغرافياً وريف حماة الشمالي الغربي المحاذي لهما،هذا القصف والتمهيد المدفعي يؤكد أن هناك عملية برية وشيكة يمهد لها الجيش العربي السوري في عموم هذه المناطق رغم محاولة التركي اعاقة هذه العملية ،وهذه العملية الوشيكة تتزامن
مع بدء خروج المسلحين من أرياف درعا والقنيطرة، يبقى جيب «داعش» في وادي اليرموك، وحيداً على خريطة العمليات العسكرية. وبالتوازي كشفت موسكو عن مقترحات قدمتها إلى الجانب الأميركي تتضمن تنسيقاً مشتركاً لعودة اللاجئين ومبادرة لتمويل إعادة إعمار البنى التحتية في سوريا. وذلك بالتوازي مع إعلان فرنسي عن تعاون مشترك مع روسيا في إرسال مساعدات إنسانية إلى السوريين.
بلغ عدد سكان بلدتي الفوعة وكفريا المحاصرتين في ريف إدلب الشمالي حوالي اربعين ألف نسمة بمساحة تقدر حوالي 25 كلم2، قبل فرض الحصار عليهما عقب استيلاء ما يسمى “جيش الفتح” على مدينة إدلب والمناطق المحيطة بها في آذار من العام 2015، وخروج مئات الأشخاص وفق شروط ومعادلات.
تتقاتل الجماعات المسلّحة مع بعضها البعض، فضلاً عن الصراع المكتوم بين الرُعاة الاقليمين وتحديداً بين قطر ومعها تركيا من ناحيةٍ وبعض دول وممالك الخليج من الناحيةِ الأخرى فضلاً عن الصراع التركي والكردي الدامي، والدولة السورية تتابع كل ذلك، وهي ترى أن من مصلحتها استمرار هذا الصراع وتصفية بعضهم البعض، ثم تخوض في النهاية المعركة الأخيرة مع مَن تبقّي من تلك الجماعات وستكون في ساعتها معركة أسهل من الآن