أقدم جيش الاحتلال التركي مع مجموعات مسلحة أخرى على اقتلاع الآلاف من أشجار الزيتون في منطقة عفرين بريف حلب الشمالي بذريعة فتح طريق إلى قرية حمام المتاخمة للحدود السورية التركية.
وذكرت مصادر أهلية في قرية حمام الواقعة غرب مدينة عفرين بنحو 25 كم، أن “جيش الاحتلال التركي جلب منذ يوم الجمعة الماضي جرافات إلى الريف الغربي لمدينة عفرين”.
أكد حاكم مصرف سوريا المركزي دريد درغام، أن المركزي قادر على خفض سعر صرف العملة الأمريكية لتصل إلى 200 ليرة، وذلك من نحو 450 ليرة للدولار حاليا في الأسواق.
وقال درغام، خلال اجتماع مع أعضاء مجلس إدارة غرفة تجارة حلب: "هناك تجار حرب اغتنوا والعملة السورية أصبحت لديهم تلالا، لذلك أقول لا يجوز لي وأنا قادر على خفض قيمة الدولار إلى 200 ليرة أن أسمح لهؤلاء بمضاعفة القوة المالية الضاربة لديهم مرتين ومهما كان عددهم كبر أم صغر، ولا يجوز لأغنياء الحرب الذين بات يملك أحدهم 100 مليون ليرة أن أمنحه هدية 100 مليون ليرة أخرى بقرار منّا".
صنفت أنقرة جبهة النصرة كتنظيم إرهابي، في مؤشر على أن المفاوضات، التي أجرتها المخابرات التركية مع قادة الجبهة، وصلت إلى طريق مسدود، لاسيما مع اقتراب ساعة الصفر لبدء الجيش السوري بدعم روسي المعركة الأخيرة في إدلب، آخر معاقل المعارضة المسلحة.
وكانت جبهة النصرة في السابق مدعومة ماليًا من تركيا وقطر كما أكد ذلك قبل شهور رئيس وزراء قطر السابق الشيخ حمد بن جاسم بن جبر آل ثاني.
بتاريخ ٢٥/٨/٢٠١٨ الساعة ١١:٠٠ حضر الى مركز قسم شرطة الشيخ ضاهر المدعو ( إ – ب ) تولد ١٩٥٥ من أهالي وسكان اللاذقية وادعى بأنه يشتم رائحة كريهة تخرج من منزله الكائن في حي القلعة شارع ميسلون والتي تقيم فيه زوجته بمفردها بعد أن هجر المنزل منذ خمسة أشهر تقريباً بسبب الخلافات المتكررة بينهم
وعندها توجهت دورية من مركز القسم إلى المنزل وقامت بفتح الباب تم العثور على جثة تعود للمدعوة ( ف – ا ) من مواليد ١٩٨٧ حلب ممدة ومنتفخة ومتعفنة ومربوطة الأطراف بواسطة حبل وسط صالون المنزل تعود لزوجته.
لم تفد الحجج التي حاول المدعو إبراهيم(خ)23 سنة طرحها أمام محققي شرطة حلب في محاولة منه التهرب من جريمته التي ارتكبها بحق زوجته (ر. ح)23 سنة، حيث كشفت التحقيقات وتقرير الطبيب الشرعي قيام إبراهيم(خ) بخنق زوجته ومن ثم ضرب نفسه بعدد من الضربات كي يرفع عن نفسه الشبهات.
ذكرت مصادر إعلامية “معارضة” أن قوات “الأسايش” التابعة لـ”الإدارة الذاتية الكردية” منعت أكثر من 40 عائلة نازحة من دخول مدينة الرقة.
وقالت المصادر إن “الأسايش” منعتهم من الدخول لـ “عدم امتلاكهم وثائق كفالة، أو سند إقامة أو أية أوراق أخرى تخولهم من دخول المدينة”، بحسب وصفهم.
أكد مدير مديرية التجارة الداخلية وحماية المستهلك في محافظة حلب أحمد مطر أن الحملة على المواد المجهولة المصدر والمهربة قد شهدت انخفاضاً في المحافظة وذلك نتيجة التشديد الذي قامت به المديرية في الفترة الماضية وخاصة قبل عيد الأضحى المبارك حيث أحيل 62 تاجراً إلى القضاء وتم إغلاق فعالياتهم التجارية.
انتشرت مؤخراً أخباراً تتحدث عن “التجهيز لفتح طريق جديد لمدينة حلب، رديف لطريق خناصر، مخصص للسيارات السياحية حصراً (التكاسي والسيارات الخاصة الصغيرة)”.
ونشرت مصادر إعلامية أن “الطريق سيكون من الحاضر إلى تل الضمان وصولاً إلى مطار أبو ظهور فمعردس بريف حماة، حيث يتم العمل على تأهيله وإعداد الشاخصات المرورية فيه”.
وأضافت المصادر أن “ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ سيُخَصَّص ﻟﻠﻤﺮﻛﺒﺎﺕ ﺍﻟﺴﻴﺎﺣﻴﺔ والصغيرة فقط، أﻣﺎ ﺍﻟﺸﺎﺣﻨﺎﺕ ﻭﺍﻟﺤﺎﻓﻼﺕ ستبقى تسلك طريق ﺧﻨﺎﺻﺮ”.
وحول ذلك، أكد مصدر في مديرية الطرق والجسور بحلب أن “أعمال صيانة الطريق من حلب لتل الضمان تتم بالفعل ضمن عقود مبرمة”.
تواصل حملة "سوا بترجع أحلى" التطوعية فعالياتها في مدينة "حلب" ؛ ﻹزالة ماخلفه الإرهاب من دمار وخراب بمشاركة 10 آلاف متطوع من الأتحاد الوطني لطلبة سورية بحلب ، ومنظمة إتحاد شبيبة الثورة ، وبصمة شباب سورية ، وجمعيات أهلية ومحلية .
أعلنت وزارة الدفاع الروسية أن المسلحين في محافظة إدلب حصلوا على شحنة كبيرة من المواد السامة تم إيصالها برفقة عناصر من "الخوذ البيضاء" لتنفيذ فبركة هجوم كيميائي.