حلب

شهدت مدينة الباب في ريف حلب الشرقي، منتصف الليلة الماضية، انفجارات ضخمة هزت المدينة جراء احتراق صهاريج محملة بالوقود كانت تنقلها المجموعات المسلحة بين مناطق سيطرتها في ريف حلب.

وقال مصادر أهلية، بأن أهالي المدينة استيقظوا تماماً مع حلول منتصف الليل على دوي انفجارات ضخمة متتالية، تبيّن لاحقاً بأنها نجمت عن انفجار 11 صهريجاً محملين بالوقود التي كانت تنقلها المجموعات المسلحة المدعومة تركياً بين مناطق سيطرتها في ريف حلب الشمالي والشمالي والشرقي.

أعلنت وزارة الدفاع الروسية أن قنبلة انفجرت اليوم على طريق دورية روسية - تركية في إدلب (طريق اللاذقية حلب إم 4) الدولي، وتضررت مدرعة روسية ولم يصب أي من الجنود بأذى.

وقال اللواء إيغور كوناشينكوف، المتحدث باسم وزارة الدفاع الروسية، اليوم الثلاثاء:

"اليوم، أثناء دورية مشتركة على الطريق بين بلدتي أريحا وأوروم الجوز، حاول المسلحون تنفيذ هجوم إرهابي بهدف تعطيل رصد الوضع على طول الطريق السريع M-4. ونتيجة لانفجار عبوة ناسفة على طريق القافلة، أصيبت مدرعة ناقلة جند بأضرار طفيفة ولم يصب أفراد الدورية المشتركة".

ووفقا له، عادت جميع المعدات والجيش الروسي إلى القاعدة.

لم ينجح « للأسف » تخفيض سعر الصرف في تحقيق أي انعكاس ايجابي على الأسعار «الملتهبة » في الأسواق والتي بدورها نغصت حياة المواطنين و «فاقمت » ظروفهم المعيشية الصعبة…المعاناة مستمرة و مرشحة لمزيد من التفاقم مستقبلاً نتيجة «تغول » بعض التجار و جشعهم اللا محدود المقترن بصمت وغياب «مريب » لوزارة التجارة الداخلية و مديرياتها في المحافظات وسط اتهامات وجهت لها من قبل المواطنين بلعب دور المتفرج حتى الآن .. !!

لا يتذكّر السوريون أقسى من ضائقة الثمانينيات المعيشية، على الأقل في خلال العقود الخمسة الأخيرة، رغم أن الدخل الفردي كان طيلة السنوات السابقة متخلفاً بنسب متباينة عن المستوى العام للأسعار. لكن ذلك لم يصل بالسوريين إلى مرحلة يعجزون فيها عن تأمين أبسط احتياجاتهم اليومية، بدليل أن معدّلات الحرمان من الغذاء سجّلت أدنى مستوى لها في العام 2010، إذ لم تتجاوز وفق تقديرات إحصائية 1%.

أعلنت المؤسسة العامة لمياه الشرب في محافظة دمشق عن تطبيق تقنين المياه في مدينة دمشق اعتباراً من تاريخ 15/6/2020، وذلك لمدة 6 ساعات  من الساعة الرابعة بعد الظهر ولغاية الساعة العاشرة ليلاً في المناطق التالية:

(البرامكة - الحلبوني - بستان البختيار - الميدان - شارع خالد بن الوليد_ الحريقة - السويقة - شارع المهدي بن بركة - شارع بغداد – المزرعة_ العدوي - شرقي التجارة - العباسيين - الزبلطاني - كفرسوسة اللوان - نهر عيشة - أوتوستراد درعا - القدم).

محافظة دمشق _ المكتب الإعلامي

كشفت صحيفة “زمان” التركية أنه مع انطلاق موسم حصاد القمح في سورية، شهد معبر أكشكالي في مدينة شانلي أورفة جنوب شرق تركيا عبور شاحنات تركية محملة بالحبوب قادمة من منطقة الجزيرة السورية، في سرقة علنية موصوفة للمحاصيل الزراعية السورية في المناطق التي تحتلها تركيا في شمال البلاد.

ونقلت الصحيفة عن سائق إحدى الشاحنات ويدعى صالح جوندوغدو قوله إنه ينقل الشعير والقمح من مدينة تل أبيض السورية إلى الجانب التركي ومن ثم يقومون بإفراغ هذه الحمولة في المخازن التابعة لمكتب المحاصيل الزراعية التركي بمدينة شانلي أورفة.

نفى مدير فرع السورية للحبوب بحماة حسام سلطان شكاوي الفلاحين بمنطقة الغاب من الظلم الذي يتعرضون له أثناء تسليمهم قمحهم لمراكز منطقتهم، والضغط عليهم بنسبة الإجرام والشوائب ورفض إنتاجهم، كي يُدفعوا دفعاً لبيعه إلى التجار، لافتاً إلى أنه لم ترد أي شكوى للمؤسسة، وفي حال ورودها يتم التحقيق فيها ومعالجتها بالطرق القانونية ومحاسبة المسيئين مهما يكن شأنهم.

وأوضح أن الكمية الإجمالية المستلمة من الفلاحين بكل المراكز حتى صباح اليوم، بلغت 73440 طناً، ونسبة العينات التي رفضت لم تتجاوز 5 بالألف حتى تاريخه.

أصدرت وزارة العدل قرارا بتعيين عدد من المجازين في الحقوق الناجحين في المسابقة المعلن عنها في تشرين الأول عام 2018 بوظيفة مندوب مساعد لدى إدارة قضايا الدولة.

وذكرت الوزارة في قرارها أنه سيتم تعيين 31 من المجازين الناجحين بالمسابقة بوظيفة مندوب مساعد لدى إدارة قضايا الدولة من المرتبة الخامسة والدرجة الثانية مشيرة الى انه يمكن الاطلاع على أسماء المعينين من خلال الصفحة الرسمية لوزارة العدل على “الفيس بوك”.

إلى ذلك أعلنت وزارة العدل اليوم أسماء الخبراء الاختصاصيين كل في مجاله بالمحاكم والدوائر القضائية.

أعلنت مؤسسة الإسكان العسكرية عن مزاد علني لبيع عدد من المساكن والمكاتب والمحال التجارية في عدد من المحافظات.

 وتتوزع الأبنية المعروضة للبيع في المزاد العلني وفق مدير الإعلام بالمؤسسة وديع شماس في الجزيرة 26 بمنطقة دمر في دمشق وفي مصياف بريف حماة وضاحية الزاهرة الجديدة والحمدانية بحلب ومشروع الزقزقانية باللاذقية وضاحية بانياس السكنية وضاحية الزهراء الجديدة وأربع فيلات بضاحية الأسد بحمص.

لا تزال “قوات سوريا الديمقراطية- قسد” تمنع الفلاحين من بيع محاصيلهم من القمح إلى مراكز الدولة السورية، في مدينتي الحسكة والقامشلي.

وأكدت وكالة “سبوتنيك” الروسية أن المئات من الفلاحين توقفوا حالياً عن بيع محصولهم بسبب منع حواجز “قسد” لهم من الوصول إلى المراكز الحكومية، في حين تم إجبار العشرات منهم على بيع محاصيلهم إلى مراكز “قسد” وذلك عبر حجز الأوراق والوثائق الخاصة بالشاحنات وسائقيها أثناء مرورهم بالطريق العام “الحسكة– القامشلي”.