طوكيو

تأهل الفارس أحمد حمشو إلى بطولة كأس العالم التي ستقام نهاية هذا الشهر في السويد وذلك بعد حصوله على المركز الثالث في ترتيب الدوري العربي لقفز الحواجز ضمن المجموعة السابعة المؤهل إلى البطولة.

وكان حمشو 28 عاماً تأهل أواخر عام 2019 إلى أولمبياد طوكيو وذلك بعد أن تصدرت سوريا من خلاله الترتيب العام لدول المجموعة السابعة ضمن مجموعات الاتحاد الدولي للعبة بعد مشاركته بالعديد من الدورات الدولية المؤهلة.

وشارك حمشو في ست دورات دولية أقيمت في سوريا وأطلق عليها دوري السلام بإشراف الاتحاد الدولي للعبة،.

أحرز منتخب سورية للرياضات الخاصة لألعاب القوى ثلاث ميداليات فضية جديدة إلى رصيده في بطولة فزاع الدولية المقامة حاليا في الإمارات العربية المتحدة المرحلة التأهلية الأخيرة لبارالمبيك طوكيو.

وجاءت الفضيات الثلاث عبر محمد خالد محمد بمسابقة رمي الرمح حيث حقق رقما قدره 69ر43 مترا وعلاء عبد السلام برمي الكرة الحديدية لمسافة 52ر7 أمتار وعلي اسعد برمي الكرة الحديدية وتحطيم الرقم السوري السابق المسجل باسمه إضافة إلى تحقيقه رقما سوريا جديدا برمي القرص لفئة المكفوفين قدره 61ر31 مترا حيث حل رابعا ضمن هذه المسابقة.

بدأ الرجل الياباني الذي يكسب رزقه من خلال تأجير نفسه «لعدم القيام بأي شيء» بالحصول على الأموال بعد أن حصل على عدد هائل من المتابعين عبر الإنترنت وآلاف العملاء.

فمقابل 10000 ين أي نحو 95 دولاراً أميركياً إضافة إلى نفقات السفر والوجبات، يمكن لأي شخص استئجار شوجي موريموتو (37 عاماً) من طوكيو، مقابل عدم فعله أي شيء باستثناء تناول الطعام والشراب وتقديم إجابة بسيطة.

احتفلت السيدة اليابانية "كين تاناكا" التي تعتبر أكبر معمرة على الأرض بعيد ميلادها الـ 118 عاماً.

"تاناكا" ولدت في 2 كانون الثاني 1903 وحملت لقب "أقدم سكان الأرض" عام 2018.

وفي تشرين الثاني من العام الماضي، أعلنت صحيفة "ماينيتشي" أن أكبر معمرة على وجه الأرض يجب أن تشارك في أيار 2021، في تتابع الشعلة الأولمبية لدورة الألعاب في طوكيو.

وستقطع تاناكا في 11أيار القادم 200 متر على كرسي متحرك وبيدها الشعلة الأولمبية، وستجري الألعاب الأولمبية في طوكيو، في الفترة من 8 تموز إلى 23 أب عام 2021.

قال رئيس الوزراء الياباني إن دورة طوكيو للألعاب الأولمبية والبارالمبية التي كانت مقررة في 2020، سيجري إطلاقها الصيف المقبل رغم المخاوف من تزايد الإصابات بفيروس كورونا.

ومن المقرر أن تنطلق دورة الألعاب الأولمبية في 23 من تموز، لتتبعها بعد ذلك بشهر دورة الألعاب البارالمبية في 24 آب.

وارتفعت معدلات الإصابة بفيروس كورونا في اليابان خلال الأيام الأخيرة، وسجلت العاصمة اليابانية طوكيو ما يربو على ألف حالة في يوم واحد لأول مرة.

تداولت صفحات الفيسبوك السورية خلال اليومين الماضيين خبرين، قد يلخصان ما آلت إليه الأمور في سوريا من تضخم مهول، وما وصل إليه الواقع السوري من تناقض معيشي واضح.الخبر الأول كان عن شراء أحد "الأثرياء" سيارة بمبلغ 765 مليون ليرة، ضمن مزاد علني في دمشق، وهو مبلغ يفوق بآلاف المرات ما يتقاضاه الموظف السوري على مدار 100 سنة. تعليقات رواد مواقع التواصل الاجتماعي أتت على شكل مقارنة بين ما يعيشه أغلب

لمع في السنوات الأخيرة معدن ثمين أصبح المنافس الأقوى للذهب على احتلال عرش الاستثمار الآمن، خاصة في وقت الأوبئة والحروب والتوترات السياسية التي تؤثر سلبا على شهية المخاطرة لدى المستثمرين وتدفعهم إلى البحث عن ملاذات آمنة لاستثمار أموالهم.

على رغم أن بداية التحرّك لخصخصة التعليم في مصر ترجع إلى أواخر عهد الرئيس الراحل محمد حسني مبارك، حينما استُحدثت أنظمة خاصة لمصاريف إضافية في المراحل الجامعية، فإن نظام عبد الفتاح السيسي حَقّق خلال السنوات الستّ الماضية ما لم يُحقّقه أيّ رئيس في الإلغاء التدريجي لمجّانية التعليم، حتى للمتفوّقين من خرّيجي الثانوية العامة الراغبين في الالتحاق بالجامعات، فضلاً عن أن فئة كبيرة من الأقسام المهمّة والمميزة في كلّيات الطبّ والصيدلة والأسنان تحوّلت إلى أقسام تُكلّف أكثر من ستة آلاف دولار أميركي داخل الجامعات الحكومية.

تم انتخاب يوشيهيدي سوغا زعيما للحزب الليبرالي الديمقراطي في اليابان ما يؤهله لرئاسة الحكومة المقبلة.

وفي المؤتمر الذي عقده الحزب اليوم الاثنين في طوكيو، حظي ترشيح سوغا بتأييد الأغلبية المطلقة للنواب الذين شاركوا في التصويت.

ومن المتوقع أن يتم تعيينه رئيسا جديدا للوزراء في اجتماع مجلسي البرلمان يوم الأربعاء 16 سبتمبر.

وفي وقت سابق، أكد سوغا أنه سيواصل السياسات الاقتصادية والخارجية الرئيسية لسلفه شينزو آبي، الذي أعلن استقالته من منصب رئيس الحكومة نهاية الشهر الماضي.

صدماتٌ ثلاث متتالية لم يستفق الاقتصاد الياباني من إحداها، إلا واصطدم بالأخرى خلال عام ونصف مضى.

برزت الصدمة الأولى في أوائل عام 2019، حين تسببت الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين في تباطؤ النمو الاقتصادي العالمي، ومن ثم تأثر قطاع التصنيع الياباني. تفاقم ذلك الأثر الاقتصادي السلبي جرّاء الصدمة الثانية، التي نجمت عن زيادة ضريبة الاستهلاك من 8 إلى 10% في مطلع أكتوبر/تشرين الأول من العام ذاته.