موسكو

الموقع
13-01-2020

هدنة إدلب: هشاشةٌ لا تمنع الاستثمار

Image
 إدلب- هشاشةٌ لا تمنع الاستثمار

تتجاوز هدنة إدلب الحالية كونها مجرّد تعليق آخر للأعمال القتالية، إلى ما يمكن تسميته «فرصة 2020». لا يمكن فصل الهدنة، التي دخلت حيّز التطبيق أخيراً، عن سياقات المشهد السوري بعمومه (بل وحتى المشهد الإقليمي بأكمله). وعلى رغم التصعيد الطارئ الذي شهدته المنطقة في الأيام الأولى من العام الحالي، فإن رصيد أسهم التوافقات في الملف السوري لا يزال معقولاً. ولا يستمدّ هذا الرصيد فعاليته من معطيات الوضع الراهن للملف، بقدر ما يستمدّها من توافق مصالح معظم اللاعبين الفاعلين على وجوب الحيلولة دون انزلاق المجريات إلى تفجير مفتوح، جغرافياً وزمنياً.

12-01-2020

روسيا تفتتح فرعاً لجامعة موسكو في دمشق

Image
 تفتتح فرعاً لجامعة موسكو في دمشق

تجري روسيا الآن محادثات بشأن افتتاح جامعة روسية في سوريا، يمكن أن تصبح في المستقبل فرعا لجامعة موسكو الحكومية العريقة.

أعلن عن ذلك رئيس الجمعية الإمبراطورية الأرثوذكسية الفلسطينية لـصحيفة "إزفيستيا" الروسية، سيرغي ستيباشين، الذي قال إن الحكومة السورية قد خصصت قطعة أرض لإنشاء مدرسة روسية في دمشق، إلا أن الجانبين اتفقا لاحقا، على أن تقوم الجمعية بإعمار مؤسسة تعليمية سورية بها، وتحويلها إلى جامعة روسية على قطعة الأرض المخصصة.

11-01-2020

أنقرة تُثبّت هدنة إدلب: تصعيد تركي «انتقامي» في الشرق

Image
 تُثبّت هدنة إدلب- تصعيد تركي «انتقامي» في الشرق

لليوم الثالث على التوالي، استمرّ التصعيد الميداني بين الجيش التركي والفصائل المدعومة من قِبَله من جهة، وبين مسلّحي «قسد» من جهة أخرى. تصعيدٌ كان قد بدأ عقب مقتل 4 جنود من الجيش التركي إثر انفجار سيارة مفخّخة استهدفت حاجزاً لهم في قرية الأربعين في ريف مدينة رأس العين. وهو ما اتهمت الفصائل الموالية لتركيا، مسلّحي «قسد»، بالمسؤولية عنه، مُتحدّثة عن «تفخيخ سيارة أحد المدنيين...

11-01-2020

قصص طريفة وغريبة في الرئاسات الفرنسية

Image
 طريفة وغريبة في الرئاسات الفرنسية

من يعود الى تاريخ الحكم في فرنسا، سيجد عشرات القصص الغريبة والطريفة في طريقة حكم الملوك والأمرار والرؤساء على مدى تاريخها، ونحاول هنا اختصار أبرزها :

10-01-2020

هدنة جديدة في إدلب... وأمريكا تستقدم تعزيزات

Image
 جديدة في إدلب... والولايات المتحدة تستقدم تعزيزات

بعد يوم واحد على اللقاء الذي جمع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، ونظيره التركي رجب طيب إردوغان، في اسطنبول أول من أمس، أعلنت وزارة الدفاع الروسية هدنة في إدلب بدأت أمس، بالتفاهم مع الجانب التركي، بعدما كانت منطقة ريف إدلب الجنوبي قد شهدت عمليات عسكرية واسعة شنّها الجيش السوري ضدّ المجموعات المسلحة، مُحقّقاً من خلالها تقدماً ميدانياً ملحوظاً، ليصل إلى مشارف مدينة معرّة النعمان الاستراتيجية على الط

09-01-2020

روسيا وتركيا تمهّدان لـ«هدنة» في ليبيا... وتدعمان «محادثات برلين»

Image
 وتركيا تمهّدان لـهدنة» في ليبيا... وتدعمان «محادثات برلين

خرج الاجتماع الرئاسي التركي الروسي الذي انعقد على شرف افتتاح مشروع «تورك ستريم»، بتوافق لافت على مبادرة تطالب طرفَي الصراع في ليبيا، الالتزام بهدنة في 12 كانون الثاني الجاري، قد تكون باكورة تعاون مديد بين الطرفين، يحاكي ما جرى في الملف السوري.

ولم يخف أردوغان حرصه على «كسب» نظيره بوتين «شريكاً» ــ كما خصماً ــ في الشأن الليبي، في محاولة لتحصين اتفاقاته «الاستراتيجية» مع حكومة «الوفاق» في طرابلس؛ وهي التي أهدى ضيفه الروسي نسخة منها، بعدما أصدرتها دائرة الاتصال لدى الرئاسة التركية، كتاباً بعنوان «خطوة استراتيجية في معادلة شرقي المتوسط: مذكرة التفاهم التركية الليبية».

06-01-2020

موسكو: سلوك واشنطن غير قانوني.. وبكين: مغامرة عسكرية غير مقبولة

Image
 سلوك واشنطن غير قانوني.. وبكين مغامرة عسكرية غير مقبولة

بينما أعلنت إيران، أمس، أنها تقدمت بشكوى إلى مجلس الأمن الدولي، بشأن الجريمة النكراء التي ارتكبتها أميركا في العراق باغتيال قائد فيلق القدس الفريق قاسم سليماني ورفاقه، أجرت بكين محادثات مع موسكو وباريس بشأن التوتر الخطير بين واشنطن وطهران على خلفية جريمة الاغتيال، وأعتبرت أنها «مغامرة عسكرية غير مقبولة».

وذكر المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية، عباس موسوي، أمس في مؤتمر صحفي حسب وكالة «سبوتنيك»، أن إيران تقدمت بشكوى لمجلس الأمن الدولي، التابع للأمم المتحدة، بشأن اغتيال سليماني، جراء عدوان أميركي بالصواريخ قرب مطار بغداد.

30-12-2019

الجيش يكبّد إرهابيي إدلب خسائر فادحة وقوات الإحتلال التركي ترفض إخلاء نقاط المراقبة

Image
 التركي يرفض إخلاء نقاط المراقبة ..والجيش يكبّد إرهابيي إدلب خسائر فادحة

لم يسمح الجيش العربي السوري، أمس، لتنظيم «جبهة النصرة» الإرهابي وحلفائه بالتقاط أنفاسه في شمال غرب البلاد، رغم سوء الأحوال الجوية، وذلك عبر استهداف مواقعهم وتكبيدهم خسائر فادحة بالأرواح والمعدات، على حين أبدى النظام التركي مزيداً من المكابرة بإعلان رفضه إخلاء نقاط المراقبة في إدلب رغم محاصرة بعضها من قوات الجيش.