في فصل الخريف تجد بعض الفيروسات والجراثيم فرصة سانحة لاختراق دفاعات الجسم وزرع بؤر التهابية موزعة هنا وهناك في أنحاء الجسم.
ويعتبر الحلق من المناطق المفضلة التي يحلو للميكروبات زيارتها، فتطيب لها الإقامة فيها مسببة حدوث ما يعرف بالتهاب الحلق.
والتهاب الحلق مزعج أحياناً إلى درجة أنه قد يحرم صاحبه من لذة الطعام والشراب ومن لذة النوم أيضاً.
كان الفكر القومي العربي الذي انتعش على المستوى النظري وعلى المستوى العملي بعد سقوط مملكة فيصل الأول في دمشق في سنة 1920، قد بدأ يهتز بقوة بعد نكبة فلسطين في سنة 1948. وما كادت تفصيلات الهزيمة في سنة 1967 تتكشف للجميع، حتى كانت الحركات السياسية القومية قد فقدت جانباً مهماً من جاذبيتها الفكرية والتنظيمية جراء الصراع الناصري - الشيوعي في العراق، وسقوط الوحدة في 28/9/1961، وكارثة الهزيمة نفسها.
نفذت قوات الجيش العربي السوري عمليات نوعية عدة وجهت خلالها ضربات قاصمة للإرهابيين وتجمعاتهم في حلب وإدلب ودير الزور، وقضت على العديد من الإرهابيين بعضهم من جبهة النصرة ويحملون جنسيات عربية وأجنبية في ريف دمشق، فيما تصدت لمجموعة إرهابية حاولت التسلل من منطقة عرسال اللبنانية إلى ريف القصير وأوقعت فيها إصابات مباشرة.
في فصل الخريف تجد بعض الفيروسات والجراثيم فرصة سانحة لاختراق دفاعات الجسم وزرع بؤر التهابية موزعة هنا وهناك في أنحاء الجسم.
ويعتبر الحلق من المناطق المفضلة التي يحلو للميكروبات زيارتها، فتطيب لها الإقامة فيها مسببة حدوث ما يعرف بالتهاب الحلق.
والتهاب الحلق مزعج أحياناً إلى درجة أنه قد يحرم صاحبه من لذة الطعام والشراب ومن لذة النوم أيضاً.
الشعر شخصياً
أومن بأن التكرار موت، ومن العبث أن أكرر ما تعرفونه عن الماغوط الذي هو برأيي أحد أكثر شعراء العربية حياة.
حققت قوات الجيش العربي السوري اليوم تقدما كبيرا في مواجهة المجموعات الإرهابية التابعة لتنظيم القاعدة في عدد من المناطق، وتمكنت من القضاء على مجموعة إرهابية مسلحة مما يسمى "دولة الإسلام في العراق والشام" التابعة لتنظيم القاعدة في بنش بريف إدلب من بينهم متزعم المجموعة، وعلى أعداد من الإرهابيين من بينهم "أبو أيمن العراقي" متزعم ما يسمى "دولة الإسلام في العراق والشام في جبال اللاذقية"، في حين اشتبك
عمليات خاطفة ومكثفة نفذتها قوات الجيش العربي السوري استهدفت خلالها أوكارا وتجمعات للمجموعات الإرهابية أسفرت عن القضاء على 30 إرهابيا في مزارع ريما بمنطقة يبرود، ودكت وكرا لإرهابيي ما يسمى "الدولة الاسلامية في العراق والشام" في منطقة السقي بالنبك وأردت جميع من بداخله قتلى معظمهم من جنسيات غير سورية.