أكّد مصدر عسكري عراقي رفيع نيّة الجانب الأميركي إخلاء معسكراته في كركوك والقيارة، شمال البلاد، بعد إخلائه معسكر القائم، الواقع في المنطقة الحدودية مع سوريا، والذي أُنشئ مع انطلاق عمليات استعادة القائم العراقية - الباغوز السوريّة، أواخر عام 2017.
نشرت صحيفة “واشنطن بوست” الأمريكية مقالاً رأت فيه أن التراجع الأولي للاقتصاد الأمريكي خلال وباء كورونا الحالي ينبئ بأن الوضع سيكون أكثر حدة وأكثر إيلاماً مما كان عليه إبان أزمة 2008.
وأوضح المقال، أن إجبار 80 مليون أمريكي على البقاء في المنازل حالياً تسبب في توقف غالبية الأعمال في الولايات المتحدة.
أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مدينة نيويورك منطقة كوارث بسبب تفشي فيروس كورونا.
وقال ترامب في مؤتمر صحفي اليوم نقلته وكالة سبوتنيك للأنباء إن “هناك اختبارات مجانية تجري للكشف عن حالات كورونا” داعياً الشعب الأمريكي “للبقاء في المنازل وإنقاذ من يحب”.
من جهة أخرى أعلن نائب الرئيس الأمريكي مايك بنس أنه سيخضع لفحص فيروس كورونا بعدما تبين أن أحد مساعديه مصاب بالفيروس.
وقال بنس في مؤتمر صحفي في البيت الأبيض: “انطلاقا من المهمات التي أقوم بها بوصفي نائباً للرئيس على رأس فريق البيت الأبيض لمكافحة فيروس كورونا سنخضع أنا وزوجتي لفحص كورونا في وقت لاحق اليوم”
أكّد مصدر عسكري عراقي رفيع نيّة الجانب الأميركي إخلاء معسكراته في كركوك والقيارة، شمال البلاد، بعد إخلائه معسكر القائم، الواقع في المنطقة الحدودية مع سوريا، والذي أُنشئ مع انطلاق عمليات استعادة القائم العراقية - الباغوز السوريّة، أواخر عام 2017.
رفضت اللجنة القضائية العليا المسؤولة عن ترشيحات أعضاء مجلس الشعب ترشيح المهندس وعضو مجلس الشعب الحالي هادي شرف بحجة عدم وجود وثيقة تثبت “المامه بالكتابة والقراءة”.
وقال المهندس هادي شرف ” في البداية لم يكن لدي نية بالترشح لدورة جديدة ولي رأيي في المجلس لكن عندما اقتنعت ذهبت بآخر وقت لتقديم أرواقي”.
أكد الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، بأن الإدارة الأمريكية قد أرسلت طلباً للحكومة السورية ترجو فيه مساعدة دمشق فيما يخص مصير صحفي أمريكي تواجد في سورية قبل 8 سنوات.
وقال ترامب، خلال مؤتمر صحفي عقده اليوم الخميس، بحسب ما نقلته صحيفة الوطن السورية: “نعول على مساعدة من قبل السلطات السورية، وبعثنا مؤخراً رسالة لها”.
وأشار ترامب إلى أن واشنطن أرسلت رسالة إلى دمشق حول الموضوع، لكنه لم يكشف عن تاريخها.
وخاطب ترامب الحكومة السورية بطريقة لا تخلو من النفاق، زاعماً أنه “خلّص السوريين من داعش”، حسب تعبيره، مطالباً “مساعدة بالمثل”!.
تواصلت ردود الفعل الدولية المنددة بسياسة النظام التركي في سورية والهادفة إلى زعزعة الأمن والاستقرار في المنطقة من خلال دعمه للإرهابيين، والمستنكرة للإجراءات القسرية أحادية الجانب غير الأخلاقية والمنافية للقانون الدولي والإنساني التي تفرضها الولايات المتحدة الأميركية على سورية.
رسمياً، أعلنت قيادة «العمليات المشتركة» (القوّات العراقية)، أمس، تسلّم «معسكر القائم» الواقع في المنطقة الحدودية مع سوريا. البيان المقتضب الصادر عن «المشتركة» أكّد «انسحاب قوّات التحالف الدولي لمكافحة تنظيم داعش (بقيادة الولايات المتحدة)، مع كافة تجهيزاتها العسكرية»، في وقت أعلن فيه مسؤول عسكري كبير في «التحالف» تعليق «تدريب القوات العراقية، بسبب المخاوف من تفشّي فيروس كورونا»، وأفاد بأن «خفض عدد القوّات وإعادة توزيع الوحدات على عدد أقل من القواعد العراقية، يرجع إلى أن القوات العراقية أصبحت شبه قادرة على احتواء التهديد المتمثّل بفلول داعش».
وقع ما كان يتجنّبه الجانب التركي وما كان يضغط باتجاهه الجانب الروسي، عبر منح أنقرة فرصاً لفتح الطريق الدولي (M4)، سواء بالسلم أم بالحرب. دورية عسكرية تركية حاولت عبور الطريق الدولي (M4) لفتحه تطبيقاً لاتفاق موسكو الأخير، فتعرّضت لتفجير عبوتين ناسفتين.
بعد الإعلان عن الحالة الأولى لكوفيد-١٩، المرض الناجم عن سلالة جديدة من فيروس كورونا، في الولايات المتحدة، بدأت تقارير عن المزيد من الإصابات تتدفق ببطء. بعد ذلك بشهرين، تحولت إلى تيار ثابت من الإصابات.