الجزائر

السلطنة العثمانية الدينية

في وقت أعلنت تشيكيا أنها أبقت على اتصالاتها مع الحكومة السورية قائمة كي تكون جزءاً من الكفاح ضد التنظيمات الإرهابية، وتوافقت باريس وطهران على نقاط مشتركة بشأن أزمة سورية، شددت إيران على أن الحل في هذه الدولة يكمن في الحوار بين الحكومة ومن وصفتها بـ«المعارضة الحقيقية».

أعلنت وزارة الدفاع الجزائرية أن الجيش قضى على ثلاثة إرهابيين في ولاية سكيكدة خلال عملية عسكرية لا تزال جارية.

ونقلت وكالة الأنباء الجزائرية عن وزارة الدفاع قولها في بيان “إن مفرزة من الجيش الوطني الشعبي قتلت بعد ظهر أمس ثلاثة إرهابيين في أعقاب عملية تمشيط لا تزال متواصلة بالقرب من بلدة كركرة في منطقة سكيكدة” الواقعة على بعد 500 كيلومتر شرق العاصمة الجزائرية.

استقبل الرئيس بشار الأسد اليوم عبد القادر مساهل وزير الشؤون المغاربية والاتحاد الأفريقي وجامعة الدول العربية رئيس الجانب الجزائري في اللجنة المصغرة السورية الجزائرية للتعاون الاقتصادي والوفد المرافق له.

أكد وزير الشؤون المغاربية والاتحاد الأفريقي وجامعة الدول العربية في الجزائر عبد القادر مساهل، في دمشق أمس، دعم الجزائر الحل السياسي والمصالحة المحلية في سوريا.
وبحث وزير الاقتصاد والتجارة الخارجية السوري همام الجزائري مع مساهل، في دمشق، سبل تعزيز التعاون بين البلدين في مختلف المجالات.

تفيد أنباء واردة من سورية بأن بعض الفصائل المسلحة حصلت على صواريخ صينية الصنع مضادة للطائرات محمولة على الكتف (إف إن 6) وفق ما ذكر الموقع الإلكتروني لقناة «روسيا اليوم».

نشر موقع وزارة الخارجية التشيكية خبر زيارة يقوم به نائب وزير الخارجية والمغتربين فيصل المقداد إلى العاصمة براغ اعتباراً من غد الأربعاء وتستمر يومين، لتكون أول زيارة رسمية لمسؤول سوري على هذا المستوى إلى عاصمة أوروبية منذ أكثر من خمس سنوات.

عاش الكاتب الإسباني ميغيل دي سرفانتيس حياةً صاخبةً تختلف تماماً عن حياة شخصية روايته "دون كي شوت"، التي جعلته شهيراً عبر الأمكنة والأزمنة.
والأسبوع المقبل، تحتفل إسبانيا بالذكرى المئوية الرابعة على وفاته. إذ توفي سرفانتيس في الـ22 من نيسان عام 1616، أي قبل يوم واحد على وفاة عملاق آخر في مجال الأدب العالمي، هو ويليام شيكسبير الذي تقيم بريطانيا احتفالات كبيرة في ذكراه.

هل أصبح العرب مهددين بالفناء؟ سؤال تطرحه رواية الكاتب الجزائري واسيني الأعرج؛ «2084 حكاية العربي الأخير»، الصادرة حديثاً عن دار الآداب في بيروت، والتي تخرج كاتبها من أسر الكتابة عن الماضي، كما في روايتيه «الأمير»، و»البيت الأندلسي»، إلى البحث عن المستقبل، وتأريخه، اعتماداً على وقائع متخيلة تتكئ على نحو ما على مجريات واقع أليم؛ هنا وهناك.