عدن

الموقع
23-07-2013

أبطال الدور الثاني يسرقون الأضواء

إنه موسم الشباب بامتياز. لعلّه التوصيف الأدقّ لإنتاج الدراما خلال الموسم الرمضاني الحالي. وكان واضحاً تراجع أداء الكبار، لصالح ممثلين شباب تقدّموا إلى قلب القصّة. عدد من الفنانين قرر الاحتفاظ بموقعه في الأدوار الثانوية
22-07-2013

مقاهي العراق.. المتنفس الذي يطارده العنف

تحوّلت المقاهي، التي عادة ما تمثل متنفس العراقيين خلال شهر رمضان، إلى هدف جديد لأعمال العنف اليومية المتواصلة منذ العام 2003، ما جعل كثيرا من روادها يفضلون ملازمة منازلهم بعد الإفطار.
20-07-2013

نجم في جمهورية رابعة العدوية

المدهش أنه لم يكن غريباً في ظهوره. احمد الفيشاوي في اعتصام "رابعة العدوية". اكملت الصور حكاية قديمة (عام 2004). قلبت في اوراقها واكتشفت مع إعادة النظر خيطاً في تفصيل المشهد الذي نعيشه.
20-07-2013

أنسي الحاج: الإسـلام والشعـور بالذنـب

يتوقّف المرء حائراً أمام مشهد ملحمي يسقط فيه يوميّاً مئات القتلى بين سوريا والعراق منذ سنين وعندما يلتقي أحداً من البلدين لا يلمس في ردود فعله شيئاً ممّا كان يتخيّل. وإذا أتيح لأحدنا أن يلتقي مسؤولاً، عسكريّاً أو سياسيّاً، يحادثه عن مجازر البلدين لا يلمس لديه إحساساً بالذنب أو بالفظاعة، بل يُفاجأ بصلابة أعصابه وجمود قلبه وكأنّه ولد في العنف وعاش في العنف ومِنْ حكْم الأقدار أن يموت بالعنف.
19-07-2013

المثقفون السوريون على «الفايسبوك».. الكلمات تقتل والصداقات تموت

المعارك الدائرة بين مثقفي الداخل ومثقفي الخارج تتواصل باستمرار على هيئة اتهامات تتأرجح بين العمالة حيناً، وبين الانبطاح لنظام قمعي حيناً أخرى، حيث غالباً ما تنتهي حروب داحس والغبراء بين هؤلاء بالضغط على زر «بلوك» فيحجب المثقف
18-07-2013

سوريا مشروع عاصمة الجهاد العالمي

الجمل ـ عبدالله علي : ما كان يقال في الخفاء وبكثير من الحرج، أصبحنا نسمع به علناً وعلى رؤوس الأشهاد. وما كنّا نتردد في قوله سرّاً مخافة أن
18-07-2013

مصرع عنطوز والواوي والهبول والطش والشهري والمطيري والسليتي ونائب "أمير جبهة النصرة في درعا"

واصلت وحدات من الجيش العربي السوري تقدمها في حي القابون وقضت على تجمعات لإرهابيي جبهة النصرة في مدينة دوما وجنوب غرب عدرا البلد وفي وقت تصدت لمحاولة اعتداء إرهابيين على إحدى النقاط العسكرية قرب معمل القرميد في ريف إدلب وأوقعتهم جميعا بين قتيل ومصاب قضت على أعداد من الإرهابيين في بلدات بريف درعا معظمهم من جنسيات أردنية وسعودية وفلسطينية وليبية فيما تم تدمير كميات من الأسلحة والذخيرة والقضاء على