كيف حافظت دمشق على نظافتها؟
تشكل النظافة عنوان أي حضارة ومؤشراً على تقدم البلاد.
تشكل النظافة عنوان أي حضارة ومؤشراً على تقدم البلاد.
بعد تأكيد بغداد «لاءها» على مشاركة الجيش التركي في معركة الموصل، تمضي أنقرة في محاولة اقتحام المشهد العراقي، عبر التلويح بورقة «المنطقة الآمنة» في الشمال العراقي لليوم الثاني على التوالي، في وقت تتابع القوات العراقية تقدمها أمام تنظيم «داعش»، التنظيم الإرهابي الذي بدأت تُطرح علامات استفهام حول مصيره في حال خسارته المعركة.
أعلنت الحكومة الصربية عن إرسال مساعدات إنسانية إلى مدينة حلب بناء على دعوة من وزارة الدفاع الروسية.
وقالت صحيفة “انفورمر” الصربية في عددها الصادر أمس “ان المساعدات تشمل أدوية ومعدات طبية ومواد غذائية وأغطية”.
حوّل فنانون موهوبون في دمشق أحد الجدران المهمشة بصرياً إلى لوحة فنية ضمن مشروع «إسمنت ولون». استخدم «فريق إيقاع» تقنية جديدة من النحت في فن الشارع هي «الروليف» المستخدمة عادة في نحت الآثار لصعوبة العمل عليها.
كأن حياته فيلم سينمائي لا يخرج من صالة عرضه حتى يعود إليها، فبين الحانة والمقهى والمسرح وفي دهليز الحارة الشامية يتفقد خليل درويش (دمشق، 1967) أماكنه الأولى عند مصعد جبل قاسيون، مشرفاً على مدينة لم يعُد يعرفها بعد رحيل معظم ندماء العمر، وهجرة البعض الآخر فوق قارعة المنافي.
يوم أخرج المثنى صبح مسلسل «العراب» (تأليف حازم سليمان، وإنتاج «سورية الدولية») وأخفقت التجربة ثم مرّت غيمة خلاف عابرة زعزعت علاقته بشركة الإنتاج، اعتقد بعضهم بأن مخرج «الدوّامة» سيجلس في المنزل واضعاً يده على خدّه منتظراً الفرج، لكنّ العارفين بكواليس الوسط الفني العربي، يدركون تماماً أن كبرى الشركات العربية تحبّ شغل صبح، ويمكن أن تقدم إليه الفرص على طبق من ذهب.
أوقف الجيش اللبناني أمس أحد متزعمي تنظيم “جبهة النصرة” الإرهابي في جرود عرسال.
وقالت الوكالة الوطنية للاعلام اللبنانية “إن الجيش اللبناني أوقف القيادي في جبهة النصرة الإرهابية عدنان محمد صليبي الملقب بـ “زعيتر” خلال كمين في عرسال وتم نقله إلى أحد المراكز العسكرية للتحقيق معه”.
خصص مجلس الشعب جلسته التي عقدت بالأمس لمناقشة القضايا المتعلقة بالقطاع العام الصناعي وضرورة معالجة القضايا المتعلقة بالمحسوبيات والفساد والترهل الحاصل في العديد من الشركات الصناعية.
عندما نكون مشغولين باستخدام بصرنا، فإن الدماغ يقلّل من السمع لجعل الأمر أسهل بالنسبة إلينا. هذا ما توصلت إليه دراسةٌ قام بها باحثون من «جامعة لينكوبينج» نشرت في مجلة Frontiers in Human Neuroscience.
يقول جيركير رونبيرغ وهو بروفيسور في علم النفس إن الدماغ ذكيٌّ بالفعل، ويساعدنا على التركيز، وفي الوقت نفسه، يقوم بحجب المُلهيات التي لا يكون لها علاقة بالمهمة. «لكن الدماغ لا يستطيع التعامل مع عددٍ كبيرٍ من المهمات، فعندما تعمل حاسةٌ واحدةٌ على حدة، بإمكانها أن تصل لذروتها في قدرتها على إنجاز العمل، ولذلك فإن التحدث على الهاتف أثناء قيادة السيارة ليس بفكرةٍ سديدة».