الجيش يغلق «ثغرة حلب» بالنار
حقق الجيش السوري وحلفاؤه إنجازاً نوعياً في حلب مساء أمس، حين نجحوا في غلق «ثغرة الراموسة» بالنار بعد نحو 24 يوماً من قيام المسلحين بفتحها في معارك عنيفة.
حقق الجيش السوري وحلفاؤه إنجازاً نوعياً في حلب مساء أمس، حين نجحوا في غلق «ثغرة الراموسة» بالنار بعد نحو 24 يوماً من قيام المسلحين بفتحها في معارك عنيفة.
أثارت واشنطن أمس زوبعة مفاجئة من الملاحظات والاعتراضات على الأداء العسكري التركي في الشمال السوري، على الرغم من أنها في مستهل الغزو التركي، أيّدت وباركت، بل أكدت المشاركة الأميركية في العمليات العسكرية عبر الدعم الجوي.
أعلنت إيران أمس، أنها اعتقلت «جاسوساً» شارك في المفاوضات النووية مع الدول الكبرى، إلا أنها لم توجه إليه التهمة رسمياً، بحسب ما أعلن متحدث باسم السلطة القضائية غلام حسين محسني ايجائي.
ونقلت وكالة الأنباء الإيرانية «إرنا» عن محسني ايجائي قوله في مؤتمره الصحافي الأسبوعي ان «أنباء اعتقال الجاسوس صحيحة، ولكن لم يتم إثبات التهمة الموجهة إليه بعد».
ما عاد أحد يحكي عن الإصلاح والديمقراطية في سوريا. عاد العالم الأطلسي يطرق أبواب دمشق باحثاً عن تعاون أمني.
من ناحية مبدئية، لا يمكن القول أن رواية «هكذا يمضي كل جسد» يمكنها أن تكون سيرة ذاتية للكاتب الإنكليزي صموئيل بتلر، ومع هذا، في القسم الأخير من الكتاب، لا شك في أن الذين عرفوا بتلر وسيرته، تختلط عليهم الأمور الى درجة أنهم يشعرون وكأن وصفه حياة إرنست، الشخصية المحورية في الرواية، هو كوصفه حياته الخاصة.
أكد نائب وزير النفط العراقي فياض النعمة أن شركة تسويق النفط العراقية المملوكة للدولة «سومو» تخطط لإجراء محادثات مع حكومة إقليم كردستان بشأن النفط العراقي الذي يجري تصديره عبر تركيا، معتبراً في مقابلة مع وكالة «رويترز» أنه «إذا وصلت المفاوضات إلى نهاية، فسنبدأ في إيجاد وسيلة من أجل أن نبيع نفطنا سواء إلى إيران أو دول أخرى».
وأخيراً تحققت «الاستدارة» التركية التي تحدث الكثيرون عنها. هي في الحقيقة «اللااستدارة»!
توصلت لجنةٌ سرية في حركة «أحرار الشام» الاسلامية في أعقاب مراجعة شاملة أجرتها مؤخراً على مجمل المشهد السياسي في سوريا وتفاعلاته الاقليمية والدولية، إلى إجراء تعديلات جذرية على مبادئ الحركة السياسية ورؤيتها لسوريا المستقبل، بحيث أصبحت الحركة بحسب هذه التعديلات ـ في حال إقرارها ـ أكثر قبولاً لمسار العملية السياسية، وما يمكن أن تنتهي إليه من نتائج متوافق عليها إقليمياً ودولياً، بالإضافة إلى نمو مي
عندما جلس السفير السعودي في واشنطن عادل الجبير في المكتب البيضاوي في البيت الأبيض أواخر شهر آذار من العام الماضي، لاحت له من بعيد جائزةُ «نوبل للسلام» التي فاز بها باراك اوباما في العام 2009، كأول رئيسٍ اميركي يحصل على هذه الجائزة في عامه الأول في هذا المنصب، كتقديرٍ لجهوده «في تقوية الديبلوماسية الدولية والتعاون بين الشعوب».