بدأ في باريس العدّ العكسي لافتتاح «قمّة الاتحاد من أجل المتوسّط» غداً، غير أن برنامج اليوم السبت لن يكون أقلّ أهميّة، ولا سيما لما سيشهده الإليزيه من قمم ثنائيّة وثلاثيّة ورباعيّة استثنائية، وخصوصاً تلك التي بات محسوماً أنها ستجمع الرؤساء
... وفي اليوم الخامس والأربعين، ولدت الحكومة اللبنانية الثالثة والثمانون، منذ إعلان دولة لبنان الكبير في العام ،١٩٢٦ بتلاقي إرادات وموازين قوى داخلية وإقليمية ودولية، على عدم تأخيرها يوما واحدا، حتى يتسنى للرئيس اللبناني ميشال سليمان أن يقوم
تبدأ القمة المتوسطية أعمالها، غداً، بمشاركة ٤٤ رئيس دولة وحكومة من الدول الأوروبية والمتوسطية. وكان ساركوزي قال إن القمة تعتبر »حدثاً مهماً بالنسبة للسلام في الشرق الأوسط«، مشيراً إلى أنها تعكس الجهود التي يبذلها كل من يريد إرساء السلام في المنطقة.
غدت الصورة النهائية لتبادل الأسرى أكثر وضوحا من أي وقت مضى، بحيث سيتم الإعلان رسميا في إسرائيل يوم غد الأحد عن تفاصيل الصفقة، ما يسمح لمن يريد الاعتراض أمام المحكمة، بالقيام بذلك. وفور عودة رئيس الوزراء إيهود أولمرت من قمة
دافع المتحدّث باسم وزارة الخارجية البريطانية، باري مارستون، أمس عن قرار بلاده وضع حزب الله على لائحة الإرهاب، نافياً أن يكون الهدف من الإجراء التشويش على صفقة تبادل الأسرى بين المقاومة وإسرائيل، وفاسحاً في الوقت نفسه المجال
يعقد كبار الموظفين في الدول المنضوية في مشروع الاتحاد المتوسطي صباح اليوم (الجمعة) اجتماعاً للوصول الى تسويات في شأن نقاط خلافية في مسودة البيان الختامي للقمة المقررة في باريس الاحد المقبل.
يطلق الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي بعد غد الأحد، مشروعه الرئيسي “الاتحاد من اجل المتوسط” بحضور قادة أكثر من أربعين دولة رغم استمرار بعض الخلافات والشكوك حول فعالية هذه المجموعة.
دخل الجيش اللبناني أمس للمرة الأولى عمق منطقتي التبانة وجبل محسن في طرابلس كبرى مدن الشمال، لفرض وقف اطلاق النار بعد أن أسفرت الاشتباكات خلال 48 ساعة عن 5 قتلى و81 جريحاً، في وقت تم ترحيل اعلان التشكيل الحكومي الى ما بعد عودة