باريس

الموقع
26-03-2009

المعلم في بغداد:جاهزون لمساعدةأوباما لإنجاح قراره الانسحاب من العراق

أعلن وزير الخارجية وليد المعلم، من بغداد أمس، أن دمشق مستعدة لتقديم المساعدة لإنجاح قرار الرئيس الأميركي باراك اوباما الانسحاب من العراق، فيما امتدح نظيره العراقي هوشيار زيباري سوريا لمساعدتها بغداد على تثبيت الأمن والاستقرار.
25-03-2009

الأسد: حرب تموز غيَّرت خريطة المنطقة

تضيق شوارع دمشق بمواكب كبار الزوار، الذين يجيئون تباعاً الآن، من عواصم كانت مغلقة في وجه سوريا ورئيسها إلى حد العداء: أميركيون، كثير من الأميركيين، وأوروبيون، من كل أوروبا ورئاسة اتحادها، أصدقاء قدامى من إيرانيي الثورة الإسلامية، وأصدقاء جدد من تركيا ـ إسلام الاعتدال... أما العرب فقد أنهى «الغاضبون» مقاطعتهم، وعاد «المعتدلون» إلى «الشام» بعدما اكتشفوا ان لا غنى عنها، كوسيط من ذوي القربى، في حين يواصل «عرب الممانعة» اعتمادهم دمشق مرجعية أساسية للمشرقيين منهم والمغاربة بغير ان ننسى «السودان» المطلوب لعدالة متهمة بالتحيز والنظر بعين واحدة.

25-03-2009

منذر مصري: أبوه البحر فكيف تراه يغادر الأغنية؟

منذر مصريمن كورنيش مدينته المطلّة على الشاطئ السوري، يتعرّف إلى الصيّادين، والبحّارة، وقتلة الوقت، ويدعوهم إلى قصائده. أحد أبرز شعراء السبعينيات، في «قبوه» تتراكم الذاكرة: أسطوانات وأفلام ولوحات وصور صارت موطنه، هو الذي لم يكن يوماً مولعاً بالأمكنة. زيارة إلى الباحث عن معنى العالم على شاطئ اللاذقيّة

25-03-2009

تعيين علي عبد الكريم علي أول سفير سوري في لبنان وفرنسا ترحب

وافق لبنان رسميا الثلاثاء على اعتماد سفير دمشق السابق في الكويت، علي عبد الكريم علي، سفيرا لسوريا في بيروت، ليكون بذلك أول سفير في سوري في العاصمة اللبنانية منذ استقلال البلدين في منتصف العقد الرابع من القرن الماضي.
24-03-2009

الخصوصية الإعلامية السورية حسب قانون لافوازييه!!

لو تمعنا قليلا في قوانين الخصوصية السورية وآليات عملها لرأينا أن أكثر قانون تمت الاستفادة منه هو القانون الفيزيائي الشهير (قانون حفظ الكتلة) أو قانون (مصونية الطاقة) والذي اكتشفه العالم الفرنسي
23-03-2009

غسان الرفاعي: حينما تتحول المطالعة إلى محنة!

ـ 1 ـ شيء لاقدرة لي على مقاومته ولا على التحرر من سحره هو غلاف كتاب جديد. وكما تبهرك امرأة جميلة، في اللقاء الأول، بمكياجها الصارخ، وفتحات ثوبها التي تكشف عن زوايا خبيّة في جسدها اللدن، فكذلك يبهرك الكتاب،