بيروت

الموقع
11-02-2007

بعد نصف قرن على صدورها: كيف نقرأ مجلة شعر

كيف نقرأ مجلة «شعر» في الذكرى الخمسين لصدور عددها الأول شتاء العام 1957؟ هل نقرأها كمجلة ما زالت حاضرة في مناخها الحداثي الذي رسخته وعبر القضايا الرئيسية التي أثارتها بجرأة وعمق؟ أم نقرأها كتجربة فريدة باتت تنتمي
11-02-2007

سوريا وإيران ترحبان باتفاق مكة

شدد الرئيس الفلسطيني محمود عباس في «تعميم» ارسله الى الناطقين باسم السلطة الوطنية وحركة «فتح» والسفارات الفلسطينية على ان الالتزام باتفاق مكة المكرمة الذي تم برعاية سعودية «التزام قطعي ولا مجال للتراجع عنه»،
11-02-2007

تلاعب وتزوير في الجمعية السكنية للعاملين بالسورية للطيران

شكوى واحدة واحدة، فقط من سيدة، مرفوعة الى الهيئة المركزية للرقابة والتفتيش كشفت المستور في الجمعية السكنية للعاملين بالسورية للطيران، ذلك أن تحقيقات الهيئة أكدت وجود تلاعب وتزوير في جداول الأفضليات كما أعادت الى الواجهة
10-02-2007

أفضل صورة صحافية في العالم

فاز المصور الاميركي سبنسر بلات بجائزة «أفضل صورة صحافية في العالم» لعام 2006 عن صورة التقطها لمجموعة من الشبان في لبنان بعد «حرب تموز»، بحسب ما أعلن المنظمون في أمستردام أمس.

10-02-2007

لافتات تدعو إلى عدم التكلم بالسياسة.. في لبنان طبعاً

منذ أن نزلت قوى المعارضة إلى الشارع لتنفيذ إضراب عام هدفه إسقاط حكومة فؤاد السنيورة الشهر الماضي, يعيش اللبنانيون بشكل عام والمسلمون السنة والشيعة بشكل خاص, حالة من التجييش الطائفي والاحتقان المذهبي لم يشهدوا مثيلاً لها حتى خلال الحرب الأهلية.
09-02-2007

حلبي بعد أن فقد بصره افتتح مقهى فيه مكتبة لينعم الناس بالقراءة

يتصفح رواد شبان في مقهى نهر الفنون في مدينة حلب السورية كتبا وضعها صاحب المقهى سغاتيل باسيل تحت تصرف زبائنه بعد أن فقد بصره قبل ثلاث سنوات.وقال باسيل "من أجمل الاشياء التي كنت استمتع بها عندما كنت أبصر هو فنجان قهوة

09-02-2007

الحكومة اللبنانية تصادر شاحنة سلاح للمقاومة وترفض إعادتها

رفض وزير الدفاع اللبناني إلياس المر طلب حزب الله باسترجاع شاحنة السلاح التي كانت صادرتها الحكومة أمس الخميس.وقال المر إن الأسلحة ستؤول في نهاية المطاف إلى الجيش اللبناني الذي يدافع عن حدوده "ضد المعتدي الإسرائيلي".

08-02-2007

تحت تسمية«معدات كهربائية» السفارة الأمريكية ببيروت تدخل عتاداً أمنيآ

أفادت معلومات أمس عن وصول 750 طرداً باسم السفارة الاميركية الى مطار بيروت، وتبيّن لاحقاً أن هذه الطرود لا تحتوي على «معدات كهربائية» كما كانت السفارة قد أبلغت الجمارك اللبنانية. فقد تبين لموظف في الجمارك، أثناء معاينته للطرود