بيروت
«جسد» مستغانمي قريباً على الشاشة
أنسي الحاج... الشاعر معلماً
- 1 -
لكلمة المعلم في نفسي وقع أكثر من كلمة الأستاذ، ليس لأن الأولى عربية الجذور والدلالة، والأخرى مستعارة كما يشير القاموس، وإنما لأنها أول كلمة إعجاب وعتها ذاكرتي من زمن الطفولة الباكرة، عندما ذهبت الى (مكتب القرية)
حادث سير مروع على طريق بيروت ـــ دمشق
أنسي الحاج: مـا الـذي يسقـــط؟
خفتُ، وأنا أقرأ البرتغالي المدوّخ فرناندو بيسّوا، أن يجفّ قلبي ذات يوم، أن يجفّ نهائيّاً، أن تنتهي نعمة السذاجة، نعمة الاندفاع، نعمة الحماسة. الخوف نفسه يتولّاني لدى قراءة سيلين، سيوران، سارتر، ساد. ما حكاية هذه السين عند هؤلاء السادة؟ أهي سين السوداوية أم سين السمّ؟
البوطي وجرادي: الوحدة الإسلامية واقعاً ومرتجى
أدونيس:الحداثة العربية مجرد خروج على أوزان الخليل وتنقصها التجربة(5)
جزء أخير من الحوار الذي أجرته «الحياة» مع الشاعر أدونيس. وفي هذا الجزء يتناول أدونيس مفهوم العالمية الذي استطاع أن يرسخه بعدما ترجم شعره إلى لغات شتى وبات اسمه مطروحاً للفوز بجائزة نوبل للآداب. ويتحدث أيضاً عن عدم ميله الى قراءة الرواية وعن بعض الروائيين، عطفاً على حياته العائلية والعاطفية.
أدونيس: محمود درويش عرف كيف يرثني وجماهيريته كانت ضده(4)
يواصل الشاعر أدونيس حواره مع «الحياة» في جزء رابع، ويتناول فيه الشعر الفلسطيني الحديث متوقفاً عند الشاعر محمود درويش في قراءة نقدية. ثم يتحدث عن الشعر المغاربي والاختلاف بين المشرق والمغرب، ويتناول الشعر العربي المكتوب بالفرنسية وبعض الشعراء العالميين وصورته كما قدمت الى القراء الفرنسيين في الترجمات التي أنجزت لشعره.