في حصار رام الله لا تستطيع أن تتنفّس
«أيهما أسوأ الحرية في المنفى، أم السجن في الوطن؟»، ربما يكون المنفى في الوطن، ما دام الوطن لا يحمي أبناءه. يطرح الشاعر الفلسطيني غسان زقطان في مسرحية «سماء خفيفة» المأخوذة من كتابه الذي يحمل العنوان ذاته
«أيهما أسوأ الحرية في المنفى، أم السجن في الوطن؟»، ربما يكون المنفى في الوطن، ما دام الوطن لا يحمي أبناءه. يطرح الشاعر الفلسطيني غسان زقطان في مسرحية «سماء خفيفة» المأخوذة من كتابه الذي يحمل العنوان ذاته
أفادت مصادر موثوقة، ان مدير مكتب بيروت في قناة «الجزيرة» غسان بن جدو قدم استقالته منها.
بين شارع التملق للنظام وتخوين كل هاتف باسم الحرية، وشارع التعطش المطلق للثورة كيفما جاء شكلها وحسبما أتت مفاعيلها، هناك شريحة كبرى لم تحسم موقعها، وقد تكون الاكثر عقلانية، والأقل عاطفية في سوريا.
في بانياس، وعلى بعد ستة أمتار من البحر المتوسط، فتح أحمد معلا عينيه أمام زرقة شاسعة. بعد سنتين، انتقلت عائلته إلى مدينة الرقة، فحلّ لون الطمي الفراتي محل الأزرق البحري.
شجَرُ الْعِشقِ والْمصابيحِ يزفرُ ضِلْعاً فضِلْعا ويشتدُّ في التربةِ النبْضُ إنْ عانقَتْها رِئهْ