يتطرق ناصيف 
نصار في كتابه «الإشارات والمسالك» (دار الطليعة - بيروت 2011)، الى جملة من القضايا الفكرية والسياسية، يتعلق بعضها بالتراث وكيفية التعاطي معه من خلال دراستين عن ابن رشد وابن خلدون،
تسلط الكاتبة أمينة غصن في كتابها 
«أمين الريحاني في العبء الرسولي» الصادر عن «دار الفارابي» (بيروت) الضوء على جوانب أساسية من فكر «فيلسوف الفريكة» أمين الريحاني،
أكتب مقالي، اليوم، في الحادي والعشرين من أيار (مايو)2011، بعد
مرور ثمانية وعشرين عاماً على وفاة أمل دنقل، وبعد مرور أشهر معدودة على ثورة الخامس والعشرين من كانون الثاني (يناير) التي أعده واحداً من أهم روادها العظام
يقدم مسلسل 
«رجال العز»، الذي باشر المخرج المخضرم علاء الدين كوكش بتصويره في دمشق، تنويعات على الحكاية الشامية، ضمن الحيز الزماني والمكاني ذاته الذي عرفت فيه مسلسلات البيئة الشامية على مدى عشرين سنة مضت.
عاد الشاعر أخيراً الى وطنه، سبعيني يقاوم الـ «باركنسون
» والنسيان، كان ألقى «مفاتيحه في دجلة» قبل اربعة عقود... «ايام الوجد» وما عاد هنالك في الغربة مفتاح يفتحه.
أعلن مصدر في وزارة الداخلية الاحد مقتل 18 شخصا على الاقل 
واصابة اكثر من سبعين جريحا، في هجمات متفرقة بينها انفجار 11 عبوة ناسفة وسيارتين مفخختين وهجوم انتحاري بحزام ناسف، في بغداد ومنطقة التاجي، شمال بغداد.
حين قرأ جبرا ابراهيم جبرا رواية نجيب محفوظ «السمان والخريف»، قارنها بأعمال الروائي السابقة وسأل بخيبة أمل: لماذا يكتب الروائي رواية جديدة؟ كان الشكلانيون الروس قد تأملوا سؤال جبرا معتمدين مفهوماً أكثر اتساعاً هو «السلسلة الأدبية»، الذي يقيس عملاً أدبياً على أعمال أدبية سبقته، أنتجها أكثر من أديب، سائلين إن كان الجديد قد أضاف إلى غيره شيئاً، أو دار حول ذاته دورة واسعة وجاء بقول فقير.
لم يحمل مساعد 
وزيرة الخارجية الأميركية جيفري فيلتمان معه إلى بيروت وصفة حكومية كفيلة بإخراج الأكثرية الجديدة من مأزق تأليف حكومتها الجديدة، لا بل ربما يكون قد وجد، من خلال أداء أطرافها،