بيروت
عن السفير .. وغدي فرنسيس .. وقندهار سورية
الجمل ـ عبد الله علي: "غدي فرنسيس" صحافية شابة، قادها الطموح أولاً واللهفة إلى الحقيقة ثانياً، لتصنع سبقاً صحفياً من خلال زيارتها مدينة حماة المنطوية على نفسها كـ "مدمن" على ارتكاب الجهاد الأكبر، والتوغل في أزقتها المحرمة على أهلها، والقفز فوق حواجز الإرهاص بالخوف أو الأمن، ثم لترسم لنا صورة أسطورية عما يجري هناك وتفتح أعيننا على الحقيقة التي طالما سعت إليها
فتّش عن «النساء».. في الدراما السورية
رغم كل ما واجهته الدراما السورية في الإعداد للموسم الرمضاني، وما يقال عن الصعوبة في تسويق المسلسلات، تبدو الصناعة المحلية الأكثر رواجاً بخير. ولعلّ ما يؤكّد ذلك هو الشراكة بين كتاب ومخرجين سبق أن حققوا نجاحات كبيرة معاً. مثلاً سنشاهد في الموسم الجديد مسلسل «السراب» للكاتبين حسن سامي يوسف ونجيب نصير والمخرج مروان بركات.
ملاحظات حول مجلة «الآخر» لأدونيس
بعد «شعر» و«آفاق» و«مواقف»، وهي ثلاث مجلات بثت وعياً جديداً مضاداً، تأتي «الآخر» مجلة أدونيس الجديدة لترسم لنفسها دوراً حاسماً هو دور المغامرة بوصفها خروجاً عن الذاتية المغلقة،
الإفراج عن الأستونيين السبعة المخطوفين في لبنان
سعيد عقل إبداع لا يتوقف من شام وإليها وبها
عرض «طعم الليمون» لنضال سيجري غداً
يبدأ العرض الأول للفيلم التلفزيوني "طعم الليمون" الذي أخرجه الفنان نضال سيجري (في أول تجربة إخراجية له) عن نص للفنان رافي وهبي، وإنتاج "المؤسسة العامة للإنتاج الإذاعي والتلفزيوني"،
داود أوغلو في دمشق وطهران: من «الرهانات القاتلة» الفاشلة إلى الحد من الخسائر
بدايات "السير ذاتية" النسوية العربية
ليس التمرّد بالأمر الهيّن خصوصا إذا بدر عن امرأة في مجتمع عربي/إسلامي ما يزال نسق المحافظة يضغط عليه من كلّ جانب وهو بمثابة العصيان في أربعينات القرن الماضي حين كان الرّجل يحتكر كلّ شيء بما في ذلك قضية تحرير المرأة. مع ذلك تمكّنت بعض النساء من كسر هذه القاعدة،