بيروت

الموقع
30-01-2015

إسرائيل تقود معارك الجنوب السوري ومصرع رتل مشاة من «النصرة» بكمين في اللجاة

منذ ما قبل العاصفة الثلجية الأخيرة، شهدت معظم الجبهات السورية هدوءاً نسبياً، مقارنةً بما كان عليه الحال في الأسابيع والأشهر الأخيرة، من حلب وإدلب شمالاً، إلى درعا والقنيطرة جنوباً، مروراً بأرياف حماه وحمص ودمشق. استُثنيت من ذلك المعركتان المفتوحتان بين القوى الكردية و«داعش» في عين العرب شمالاً، وبين الجيش السوري «وداعش» في دير الزور.

27-01-2015

تخريب 8 آلاف كم من الشبكة الطرقية والأضرار قاربت 5 مليارات ليرة

تأثرت طرق اتوسترادات سورية من تداعيات ومفرزات الأزمة جراء الاعتداءات التي لحقت بها، وأوضح مدير عام المؤسسة العامة للمواصلات المهندس علي حمود : إن قيمة الأضرار الناتجة عن الاعتداءات الطرقية وصلت إلى 4.9 مليارات ليرة سورية لحقت بأجسام الطرق وباقي الأضرار لآليات ومنشآت المؤسسة مؤكداً أن هذه الأضرار ستتم صيانتها كاملة في مرحلة إعادة الإعمار، وفي ذات السياق قال حمود: بأن خطة المؤسسة للعام الحالي تتضمن تنفيذ مشروعات جديدة وصيانة طرق ورصدت خطة المؤسسة ما قيمته 6.2 مليارات ليرة سورية منها 4 مليارات ليرة لأعمال الصيانة و2.2 مليار لاستكمال المشاريع المباشر بها.

26-01-2015

عصابات علوش توقف حملتها الصاروخية: «تحرير» دمشق من مدنييها

 يكسو الغبار وجه دمشق، إذ يشي طقسها الغائم بمطر قريب لن يكون أغزر من إمطار معظم شوارعها بعشرات الصواريخ والقذائف أمس. رائحة البارود تزكم الأنوف في يوم يجمع المقيمون في العاصمة على أنه أقسى أيامها منذ انطلاق الحرب على تخومها قبل أكثر من 3 سنوات. أكثر من 90 قذيفة صاروخية سقطت على معظم مناطق العاصمة، فأحالت نهارها جحيماً.

24-01-2015

الرياض ودمشق: هل تحصل وقفة مع النفس؟

لم تكن العلاقات السعودية ــ السورية يوماً نموذجا للعلاقات العربية المأمولة، على الأقل بالنسبة إلى دمشق، والحزب الحاكم فيها، «حزب البعث العربي الاشتراكي».

22-01-2015

العديد من الفرق الراقصة ترك البلاد والباقية لا تحظى بالدعم

لا يمكن عند الإطلالة على واقع الفرق السورية الراقصة أن نتجاهل حادثة اغتيال الكوريغراف لاوند هاجو؛ الراقص السوري الذي أُحرق جثمانه بعد قتله ونُكل بجسده في شقته بضاحية قدسيا ـ قرب دمشق يوم 12 تشرين الثاني 2008؛ «هاجو» كان قد اختار «رماد» اسماً لفرقته الراقصة التي أسسها مطلع الألفية الثالثة إيماناً منه بجعل الرقص وخصوصاً فن «المسرح الجسدي» في