باكستان لأميركا والسعودية: لا لغرفة «موك» في أرضنا ضد إيران
«الموك»، أو غرف العمليات العسكرية عبر الحدود، التي ما كان للحرب السورية أن تستمر من دونها، كادت تجد لها قبل أسبوعين نسخة باكستانية على الحدود مع إيران.
«الموك»، أو غرف العمليات العسكرية عبر الحدود، التي ما كان للحرب السورية أن تستمر من دونها، كادت تجد لها قبل أسبوعين نسخة باكستانية على الحدود مع إيران.
تصدت الدفاعات الجوية السورية لعدوان اسرائيلي على مطار التيفور العسكري في ريف حمص الشرقي، حيث اسقطت عددا من الصواريخ، واصابت طائرة معادية. فيما تتواصل عمليات الجيش السوري في الجنوب بعد تحرير المزيد من المناطق والقرى. وافاد الجيش الروسي بانضمام تسعين قرية وبلدة الى المصالحة.
تزامناً مع الوقت الذي يكثف به الجيش العربي السوري من ضرباته المدفعية والصاروخية على مواقع المجاميع الإرهابية في بعض البؤر شمال شرق ريف اللاذقية ،والتي تسيطر عليها مجموعات إرهابية من تنظيمي “الحزب الإسلامي التركستاني” و”الفرقة التركمانية الساحلية” وخصوصاً بالمناطق الممتدة بالقرب من الشريط الحدودي مع تركيا وتحديداً في بلدات نواره والشحرورة والتفاحية، وبلدة “كباني”وهي آخر ما تبقى للمجاميع الإرهابي
ستبدأ اليوم الاثنين 9 حزيران/ يوليو 2018.عملية ترحيل عناصر تنظيم “جبهة النصرة” من محافظة درعا ،وأشارت المصادر إلى أن هذا الترحيل يأتي بعدما تم التوصل لاتفاق بإخلاء مسلحي درعا البلد وطريق السد والمخيم الى مدينة إدلب، وأن قافلة من الباصات الخضراء وصلت لهذه الغاية إلى حي المنشية بدرعا الذي يشكل نقطة الانطلاق نحو إدلب في الشمال السوري
بالطبع تفكر كثيرا في تعليم أولادك، أين وبكم بالضبط يمكن تعليمهم؟ هذا ينطبق على الجميع فحتى إن كنت من الأغنياء، ستفكر كثيرا في الأمر، الأمراء والملوك أيضا يختارون أماكن معينة لتعليم أبنائهم، خصوصا في المرحلة الجامعية، هنا نتعرف على أين يتعلم أبناء عدد من أمراء وملوك العالم العربي.
معبر نصيب كما يسمى في سوريا، أو معبر جابر كما يسمى في الأردن ، هو معبر حدودي بين البلدين، يقع بين بلدتي نصيب السورية في محافظة درعا و بلدة جابر الأردنية في محافظة المفرق.
بدأ العمل بإنشاءه عام 1991 على مساحة تقدر 2867 دونم، وقد بوشر العمل في المعبر عام 1997.
للمعبر أهمية إستراتيجية ووصف بأنه الأهم في منطقة الشرق الأوسط حيث كانت تنتقل عبره البضائع التجارية بين سوريا وكل من الأردن والخليج العربي.
رغم أن الملف السوري كان على جدول أعمال الملك الأردني، عبد الله الثاني، في زيارته الأخيرة للعاصمة الأميركية، واشنطن، حيث اجتمع مع الرئيس دونالد ترامب (25 حزيران الماضي)، فإنّ ما رشح عن هذه الزيارة في هذا الموضوع لا يتجاوز الأسطوانة الرسمية المعتادة عن الحل السياسي والحفاظ على منطقة خفض التصعيد، فيما لم يعد عبد الله منذ ذلك اليوم إلى المملكة.
رضخت الميليشيات المسلحة في جنوب البلاد مجدداً للمفاوضات التي تواصلت أمس برعاية روسية، وسط تأكيدات بأن تغييراً سيطرأ على لجنة التفاوض في محافظة درعا بحيث تشمل اللجنة محافظة القنيطرة ليتم التفاوض عن المحافظتين.
فشلت المناورة الأميركية ـــ الإسرائيلية في إقناع روسيا بخطة عمل خاصة في جنوب سوريا. التفاعل الروسي مع المطالب الواردة لم يكن كافياً لإقناع الرئيس بشار الاسد بالدخول في تسويات «انتقائية»، وعاد وقرر المضي في معركة التحرير استناداً الى قوة الميدان، مستعيناً بحلفائه الإيرانيين وحزب الله، وعدم قدرة روسيا على الوقوف جانباً
منذ غزو العراق عام 2003، وما تبعه من تأثير وويلات اقتصادية وإنسانية على بلاد الرافدين ومعها سوريا ولبنان (وغيرهما)، لم يحرّك «صفائح» المنطقة حدث مثل إعلان «الدولة الإسلامية» أواخر شهر حزيران من عام 2014. هذا الإعلان، مدفوعاًَ باجتياح آلاف المقاتلين لمحافظات العراق وجزء يسير من سوريا، شكّل دليلاً تاريخياً وملموساً لمعنى العيش في أوطان ممزّقة. أبو محمد العدناني «كسر الحدود» أمام «الخليفة».