عمان

الموقع
20-12-2008

فتح تحقيق بتعرض الزيدي للضرب والمحاكمة خلال ١٠ أيام

وحد الصحافي العراقي منتظر الزيدي، الذي قذف الرئيس الأميركي جورج بوش بالحذاء، مواقف رجال الدين من السنة والشيعة، الذين رفعوا أصواتهم للمطالبة بالإفراج عنه فوراً، في وقت أعلن قاضي التحقيق العراقي ضياء الكناني فتح تحقيق بتعرض الزيدي إلى الضرب، بعدما كان قال قبل يومين إنه »بصحة جيدة«!.
16-12-2008

الشـارع العـراقي يهـبّ للدفاع عـن بطلـه الشـعبي

هب الشارع العراقي، أمس، للدفاع عن »بطله« مراسل قناة »البغدادية« منتظر الزيدي، الذي أعاد إليه بعضاً من كرامته بوجه الاحتلال الأميركي عندما ضرب الرئيس جورج بوش بحذائه، وطالب متظاهرون عراقيون ساروا في معظم المدن العراقية بالإفراج عن الزيدي المعتقل في المنطقة الخضراء والذي حاولت الحكومة العراقية المحرجة التشكيك في دوافعه!
15-12-2008

استدعاء عاجل لوزراء عرب واجتماع «الرباعية» اليوم

تشارك وزيرة الخارجية الأميركية كوندليسا رايس، اليوم، في اجتماع لأطراف اللجنة الرباعية الدولية للسلام في الشرق الأوسط، في مقر الأمم المتحدة في نيويورك، على أن يليه اجتماع مماثل مع عدد محدود من وزراء الخارجية العرب، في محاولة لإقناعهم بدعم مشروع قرار أميركي تم توزيعه في خطوة تستهدف على ما يبدو التغطية على فشل الرئيس جورج بوش في تحقيق وعده بإقامة دولة فلسطينية بحلول نهاية العام .٢٠٠٩
12-12-2008

محمود درويش في بازار الدراما التلفزيونية

بعد أم كلثوم ونزار قباني وأسمهان... جاء دور صاحب «سجّل أنا عربي»: فراس إبراهيم سيقدّم في رمضان المقبل مسلسل «في حضرة الغياب»، قبل أن «يسرق» أحدهم الفكرة... ولكن، ماذا عن المناطق الحساسة في سيرته؟ وكيف سيتلقى الشارع العربي العمل، وخصوصاً مع ما يمثّله الشاعر الفلسطيني من رمزيّة؟
11-12-2008

الأسد وسليمان في عمّان الشهر الجاري

تستقبل عمان خلال الأيام المقبلة الرئيسين بشار الأسد واللبناني ميشال سليمان، اللذين يزوران الأردن بدعوة من الملك عبدالله الثاني.

وبينما يصل الرئيس سليمان إلى عمان الأحد المقبل في زيارة رسمية تستغرق يومين، لم يرشح حتى الآن أي تصريح أردني عن موعد زيارة الرئيس الأسد، لكن مصدراً دبلوماسياً أردنياً اكتفى بالتصريح  أنها ستجري في النصف الثاني من الشهر الجاري.

10-12-2008

«رسالة» العقاد ما زالت مقروءة

في صيف 1976 كنت في لندن, مع مطلع جيوش المصطافين العرب إلى أوروبا. بالطبع كانت تجري قبل السبعينات الميلادية حملات عربية صغيرة للاصطياف، لكن الطفرة النفطية بعد حرب 1973 هي التي مكنت من تجهيز الجيوش العربية المصطافة في لندن وباريس وجنيف، خصوصا بعد أن أغلقت بيروت في وجه مصطافيها المألوفين.. بسبب ارتباطها بحفلات الحرب الأهلية!