غزة

فيما كان عشرات آلاف الفلسطينيين داخل الوطن المحتل وفي مخيمات الشتات يحيون الذكرى الثالثة لرحيل الزعيم الفلسطيني ياسر عرفات أمس، شدد الرئيس محمود عباس في كلمة له بالمناسبة، على أن “مؤتمر انابولس” الذي دعا إليه الرئيس الأمريكي جورج

لحظة اندلاع العنف السياسي قادمة مهما عمل الطرفان على تأجيلها

في خضم الأحداث اليومية التي تتناقلها الصحف العربية على صدر صفحاتها الأولى، أبرزت الصحف الصادرة الأحد الذكرى الثالثة لوفاة الزعيم الفلسطيني الراحل، ياسر عرفات، كما أبرزت بعض الأحداث المتعلقة بالأوضاع الفلسطينية المتأزمة، وبخاصة

لعبة قطاع غزة وأخر التطورات في العلاقات المصرية الإسرائيلية

لمّح القيادي في حركة «حماس» محمود الزهار، أمس، إلى إمكان سيطرة الحركة على الضفة الغربية، إذا انسحبت منها إسرائيل، مظهراً تناقضاً جديداً داخل «حماس»، بعدما كان أعلن رئيس الحكومة المُقالة إسماعيل هنية قبل أيام أن الحركة لا تنوي تكرار تجربة

ان الطبيب الفلسطيني نظمي عاشور آخر ضحايا الإجراءات التعقيدية على الحواجز الإسرائيلية، التي تحول أيضاً دون تمكّن نحو ألف مريض من مغادرة قطاع غزة لتلقي العلاج، لخطورة حالتهم وضعف إمكانات مستشفيات غزة.

الترسانة الصاروخية التي يمتلكها حزب الله هي بين العشر الأوائل في العالم؛ هذا على الأقل ما أفادت به صحيفة «يديعوت أحرونوت» أمس، في وقت أعربت فيه مصادر أمنية إسرائيلية عن قلقها من إمكان خفض الدول الأوروبية المشاركة في «اليونيفيل»

تطلب الأمر يومين من بعثة فلسطين في الأمم المتحدة، كي تصدر بيانا تنفي فيه ما بثته قناة «الجزيرة» حول مشاريع قرارات في الجمعية العمومية للأمم المتحدة تتعلق بإدانة سيطرة حركة حماس على قطاع غزة. وبعيدا عن التمسك بحرفية ما اذاعته «الجزيرة»

أدان المؤتمر الـ79 للمراكز الإقليمية لمكتب مقاطعة إسرائيل استمرار الاحتلال و«العدوان الإجرامي» على الفلسطينيين في غزة والضفة الغربية، ومحاولات تهويد القدس المحتلة، مشدداً على أن «المقاطعة» هي «السلاح الشرعي للضغط» على إسرائيل «والدفاع عن النفس».