غزة

انتقد القيادي في حركة «حماس»، محمود الزهار، اليوم، شريط الصور المتحركة الذي بثته كتائب القسام، الجناح العسكري للحركة، على موقعها على الانترنت، ويوحي بأن الجندي الإسرائيلي جلعاد شاليط، الأسير لدى القسام، قد يلقى حتفه في الأسر. وقال إن شريط الفيديو هذا «لا يعبّر عن الموقف الرسمي لحركة حماس».

كل ما في قطاع غزّة مختلف عن غيره. الأمر مرتبط بطبيعة الحصار الذي يعيشه القطاع منذ أكثر من ثلاث سنوات. حصار جعل الحصول على الحد الأدنى من مستلزمات العيش صعباً جداً. التحايل في العادة كان يجري عبر الأنفاق، التي خفّ نشاطها بعد إقدام السلطات المصرية على بناء الجدار الفولاذي. اليوم تثير الضرائب التي أعلنتها حكومة «حماس» على بعض السلع في القطاع لغطاً، ولا سيما السجائر، التي يعتمدها البعض نفثاً للهموم. «حماس» تدافع عن قرارها، وتبرّره بأنه «قانوني»، بينما يراه آخرون انعكاساً للأزمة المالية التي تعيشها حكومة الحركة. بين هذا وذاك، ينشغل القطاع بالحديث عن الضرائب الجديدة

صعود نجم الحزب الديمقراطي الليبرالي وزعيمه نيك كليغ المناهض لغزو العراق وأفغانستان والمطالب باستقلال السياسة الخارجية البريطانية عن الأميركية

كما كان متوقعاً، أعلنت إسرائيل إرجاء نشر منظومة «القبة الفولاذية»، المخصصة لاعتراض الصواريخ القصيرة المدى، لخمسة أشهر إضافية.

قال شهود عيان إن شرطة حركة «حماس» فضّت أول حفل كبير لموسيقى الهيب هوب في غزة. وأضافوا أنه «ما إن بدأت فرقة «بي بوي غزة» حفلاً راقصاً في وقت متأخر من مساء أمس (السبت)،

يعمل الموسيقار اللبناني مارسيل خليفة منذ سنوات بصورة توحي بتحوّل جذري في تجربته، بعدما أدرك صورته النمطية عند الجمهور، فراح يعمل على تعديلها. ومن أجل موسيقى جديدة، جاءت أعمال مثل «جدل»، «كونشرتو الأندلس»، وأخيراً «الكونشرتو العربي» التي عزفت في أمكنة عديدة من العالم، آخرها في دمشق من قبل «أوركسترا قطر الفيلهارمونية».

أصيب سبعة فلسطينيين بجروح مختلفة إثر اعتداء قوات الاحتلال الاسرائيلي عليهم خلال تصديهم لمسيرة استفزازية للمستوطنين الاسرائيليين في بلدة سلوان بمدينة القدس المحتلة كما اعتقل ثمانية آخرين.

ما هي الخدمات التي يمكن أن يقدمها مردوخ لإسرائيل عبر روتانا وما هي خططه للإنتاج الدرامي العربي وخصوصا الدراما السورية التي ترفض التطبيع