دعا الرئيس بشار الأسد موسكو، بحضور نظيره الروسي في دمشق امس، إلى أداء دور في تحريك جمود عملية السلام، مؤكدا أن بلاده مستعدة للتفاوض على كل ما يخرج عن نطاق تمسكها بعودة حقوقها كاملة، فيما حذر ديميتري ميدفيديف من أن دورة عنف جديدة قد تؤدي الى نتائج كارثية في المنطقة، معتبرا ان الإدارة الأميركية «لا تقوم بما يكفي».