اختفت طائرة تابعة لشركة "مصر للطيران"، فجر الخميس، في طريقها من باريس إلى القاهرة وعلى متنها 56 راكباً و10 من أفراد الطاقم. وتُشير المعلومات الأولية إلى أنها تحطمت قبالة سواحل جزيرة كارباثوس اليونانية في جنوب شرق بحر ايجه، بينما كانت في المجال الجوي المصري.
ولا تزال أسباب التحطّم مجهولة، وإن لم تستبعد القاهرة وباريس "أي فرضية" من بينها الإرهاب.
اختفت طائرة مصرية قادمة من باريس باتجاه القاهرة في ساعة مبكرة من فجر اليوم وعلى متنها 59 راكباً.
ونقل موقع “بوابة الأهرام” عن مصدر مسؤول في شركة مصر للطيران قوله اليوم.. إن “رحلتها رقم “ام اس804″ التي أقلعت من مطار باريس شارل ديغول إلى مطار القاهرة في تمام الساعة 23.09 بتوقيت باريس وعلى متنها 59 راكباً و10 من أفراد الطاقم اختفت من على الرادار في ساعة مبكرة من فجر اليوم”.
في وقت تعلق فيه الآمال على نجاح لقاء «مجموعة الدعم» في إطلاق جولة جديدة من المباحثات، يعقد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف ونظيره الأميركي جون كيري، اليوم، اجتماعاً ثنائياً قبيل عقد اللقاء الوزاري.
سجلت هزة أرضية تبلغ شدتها خمس درجات، اليوم الإثنين، في البحر الأحمر قبالة السواحل المصرية بخليج العقبة، كما ذكر المعهد الأميركي للجيوفيزياء على موقعه الالكتروني، بدون أن يتم الإبلاغ عن أضرار حتى الآن.
ووقعت الهزّة التي حدد مركزها على عمق عشرة كيلومترات قبيل الفجر، على بعد نحو 25 كلم شمال شرق منتجع ذهب في شبه جزيرة سيناء.
وأضاف المصدر نفسه أنّ الزلزال ضعيف لكن سكان القاهرة شعروا به.
وفي 12 تشرين الأول/اكتوبر 1992 قتل 552 شخصاً لقوا مصرعهم في القاهرة ومنطقتها، ودمرت مئات المنازل في زلزال بلغت قوته 5.5 درجات.
وكالات
أعلنت مصادر قضائية مصرية، أمس، انه حكم على 152 شخصاً، متهمين بالمشاركة أواخر نيسان الماضي في تظاهرات غير مرخّص لها ضد السلطة، بالسجن من سنتين الى خمس سنوات.
وقد أصدرت محكمة في القاهرة أمس الأول، أحكاماً على 51 شخصاً بالسجن سنتين، بعد إدانتهم بالمشاركة في «تظاهرات غير مرخّصة».
ليس سراً ما كشفته «واشنطن بوست» أمس الأول نقلاً عن مسؤولين في الإدارة الأميركية من أن قوات أميركية للعمليات الخاصة تتمركز في موقعين في ليبيا منذ أواخر العام الماضي، لمحاولة كسب تأييد محلي لهجوم محتمل على «داعش»، إذ وردت أنباء سابقة عن وجود قوات أميركية بأعداد قليلة في هذا البلد، تشكل كما وصفته الصحيفة «فرق اتصالات» للبحث عن قوات محلية بإمكانها التعويل عليها لمحاربة التنظيم المتطرف، هذا بالإضافة
حوار مع محمد حسنين هيكل لم يُنشر في حياته، والحوار يدور حول أولاد حارتنا التي نشرها محمد حسنين هيكل حين كان مسؤولاً عن جريدة «الأهرام»، كما يدور حول الموسيقى الكلاسيكية وأقطابها وأم كلثوم وأحمد عدوية. إنه حوار في الأدب والفن ويقترب من السياسة اقترابهما منها.
تعرضت عروس إلى ضرب مبرح ليلة زفافها من عريسها، مسبباً بدخولها في حالة غيبوبة والسبب محاولته فرض «سطوته الذكورية».
ودخلت الضحية بعد مرور 3 ساعات فقط على انتهاء زفافها إلى العناية المركزة في أحد المستشفيات بالقاهرة، بحالة غيبوبة إثر إصابة بكسر في الجمجمة.
وأشار الزوج إلى أن والدته نصحته بضرب زوجته ليلة الدخلة حتى تخاف منه، من أجل تجنب ما حدث مع إخوته من زوجاتهم التي سيطرن عليهم.
هل لاحظتم أن زيارة علي أكبر ولايتي الى سوريا، تزامنت مع اعتراف إيران بمقتل 13 مستشاراً من الحرس الثوري في منطقة حلب؟ الخبران ليسا عابرين. الزائر الإيراني هو أحد أبرز مستشاري مرشد الثورة السيد علي خامنئي للشؤون الدولية. ذهابه الى دمشق وما تخلله من لقاءات مع الرئيس السوري وكبار مسؤولي الدولة وتصريحاتٍ داعمة لبشار الأسد شخصيا، مقصودٌ تماما في هذه المرحلة الحرجة والخطيرة جدا في الحرب السورية.
اعتبر المعارض منذر خدام، أن الانقسام الذي يشهده النظام التركي سيؤدي إلى تصعيد المواقف التركية إزاء سورية في المستقبل، لأن الرئيس رجب طيب أردوغان هو «الأكثر تشدداً سواء تجاه الأزمة السورية أو الكردية في بلاده».
ويشهد النظام التركي حالة من الارتباك بسبب إقدام رئيس الوزراء أحمد داود أوغلو قبل عدة أيام على تقديم استقالته من رئاسة كل من رئاسة مجلس الوزراء ورئاسة حزب العدالة والتنمية.