القاهرة

الموقع
27-02-2019

النيابة المصرية: قطار دون سائق وراء كارثة تفحم 20 جثة وصعوبة التعرف على هوياتها

أصدر مكتب النائب العام في مصر بياناً لشرح تفاصيل الحادث الذي وقع صباح اليوم الأربعاء في محطة القطارات الرئيسة في العاصمة القاهرة، بناء على التحقيقات التي أجرتها النيابة العامة في القضية.

وقال البيان إن التحقيقات أظهرت أن جرار القطار مرتكب الحادثة تقابل في أثناء سيره متجهاً إلى مكان التخزين، مع جرار آخر في أثناء دورانه على خط مجاور عكس الاتجاه مما أدى إلى تشابك الجرارين.

24-02-2019

قمة عربية أوروبية تبحث الإرهاب واللجوء بغياب سورية!

بعد أيام على إخفاق «مؤتمر وارسو»، وفي ظل غياب سورية التي يضربها الإرهاب، تنطلق اليوم أول قمة بين دول عربية أوروبية لبحث الإرهاب واللجوء، وسط توقعات «متواضعة».

وقالت وكالة «رويترز» للأنباء: إن مصر ستستضيف أول قمة مشتركة لقادة الجامعة العربية والاتحاد الأوروبي يوم الأحد (اليوم) وهي قمة تخيم عليها انقسامات داخلية في التكتلين ومحادثات حاسمة بشأن خروج بريطانيا من الاتحاد.

24-02-2019

بالساطور.. جزار يقتل نفسه بالخطأ!

قتل جزار مصري نفسه، أثناء العمل في محل الجزارة لتقطيع اللحوم، حيث طعن نفسه في البطن بالخطأ، ليصاب بجرح غائر ويلفظ أنفاسه الأخيرة داخل المستشفى بمجرد وصوله.


في قسم شرطة بولاق الدكرور بالقاهرة، كان البلاغ من مستشفى حكومي بقدوم شخص يبدو من ملامح ملابسه أنه يعمل جزارًا، غارقًا في الدماء، ولفظ أنفاسه الأخيرة بمجرد وصوله، لينتقل رجال الأمن والبحث الجنائي لمقر الواقعة.

وبالفحص والتحريات، تبين أن الجزار كان يقوم بتقطيع اللحوم مستخدمًا سكينًا حادة (الساطور)، إلا أنه نزل بالخطأ على بطنه أثناء تقطيع اللحوم، ليسبب جرحًا غائرًا في البطن، سبب نزيفًا حادًا من الدماء.

21-02-2019

إعدام 9 أشخاص بتهمة اغتيال النائب العام في مصر

في خطوة كانت متوقعة، لكن الدولة المصرية انتظرت التوقيت المناسب لها، نفّذت وزارة الداخلية حكم الإعدام بحق تسعة متهمين في حادثة اغتيال النائب العام المستشار هشام بركات، التي وقعت في حزيران/ يونيو 2015، إذ أُعدِم المتهمون في الساعات الأولى من صباح أمس في سجن الاستئناف، بحضور رجل دين وممثل عن النيابة العامة وطبيب شرعي، ثم أُرسلت الجثث إلى الطب الشرعي من أجل تسليمها لذوي القتلى.

20-02-2019

نواب يطالبون بفتح الطرق الدولية مع بعض الدول وتفعيل خط دمشق كراكاس

أثار العديد من النواب في مجلس الشعب مواضيع مختلفة في قطاع النقل وخصوصاً فيما يتعلق بصيانة الطرقات الدولية وإعادة فتح بعض المطارات مثل مطار حلب الدولي ودير الزور، إضافة إلى المواد المتعلقة بمخالفات السرعة إضافة إلى موضوع السكك الحديدية.

09-02-2019

تشاؤم يظلّل محادثات القاهرة: ليس لغزّة إلا الوعود!

على عكس التوقعات التي رافقت زيارة رئيس المكتب السياسي لحركة «حماس»، إسماعيل هنية، إلى القاهرة، تعقّدت الحوارات بين الحركة والسلطات المصرية. فعلى صعيد المصالحة الفلسطينية، لم يعد المصريون عاجزين عن التقدم في الملف فحسب، بل عن جمع الأطراف الفلسطينية على طاولة حوار واحدة. أما في ملف التهدئة، فلم تقدّم القاهرة جديداً غير المهدئات لمنع الانفجار.

06-02-2019

مصر ممراً للغاز الإسرائيلي: الأولوية لمصلحة واشنطن وتل أبيب!

تواصل إسرائيل، بمعية الولايات المتحدة الأميركية ورعايتها وانصياع أنظمة دول عربية، تركيز نفسها في أحلاف مبنية على «المصالح المشتركة» بعيداً عن القضية الفلسطينية، التي نُزعت عن جدول أعمال هذه الأنظمة، لحساب تبعيتها وبقائها السياسي. إسرائيل، القطب الأمني والاستخباري في الحلف المتشكل في المنطقة، والممر الإلزامي للرضى الأميركي، تريد تمديد «قطبيّتها» أيضاً في قطاع الطاقة، وتحديداً الغاز، على رغم الثروة العربية الغازية غير المحدودة.

30-01-2019

واشنطن تكبح خطوات السيسي وقابوس تجاه دمشق

 قالت مصادر سياسية عربية أن تراجعاً كبيراً طرأ خلال الأسابيع الأخيرة في الخطين السياسي والأمني المصريين تجاه سورية بعد أشهر من العمل المصري في مسارين: الأول على مستوى إعادة سورية للجامعة العربية، والثاني لإعادة العلاقات العربية مع دمشق.وبحسب هذه المصادر فإن وزير الخارجية السوري وليد المعلم وخلال لقائه نظيره العماني يوسف بن علوي في مارس من العام الفائت في مسقط، سَمِع كلاماً مفاده بالحرف: أن الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي وسلطان عمان قابوس تباحثا خلال لقائها في فبراير شباط إي قبل زيارة المعلم بشهر آلية عودة سورية إلى الجامعة العربية وأن الرئيس السيسي ـ وفق كلام الوزير بن علوي للمعلم ـ قال لل

29-01-2019

مصر: ماكرون «يصارح» السيسي: انتقادات غير قابلة للصرف

«حقوق الإنسان في عهد (عبد الفتاح) السيسي أسوأ من عهد (حسني) مبارك». نبرة عالية وسمت تصريحات الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، في مصر، التي يختتم زيارته لها اليوم (الثلاثاء). صحيح أن الضيف حاول استخدام لغة أكثر هدوءاً عندما تحدث في المؤتمر المشترك مع نظيره، لكن كلامه الآنف عُدّ الأقسى من مسؤول غربي من قلب القاهرة بحقّ النظام الحالي، وإن عاد ولمّح إلى أنه غير قابل للصرف بخطوات عملية.