بعد أن أجبرت دوامة الدم الطائفية في العراق، آلاف العائلات، على النزوح أو الهجرة، أو السير في مآتم التشييع والدفن، تزداد الكارثة الاجتماعية في عراق اليوم، مع الضغوط التي تمارس لدفع الأزواج، من خلفيات مذهبية مختلفة، للطلاق والانفصال.
صرح كبير المفتشين الامريكيين في العراق والمشرف على جهود اعادة البناء ستيوارت بوين ان حجم الفساد في العراق يبلغ اكثر من 4 مليار دولار وبعض هذه الاموال تستخدم في تمويل نشاط الجماعات المسلحة حسب قوله
بلغ عدد الطلاب العراقيين المسجلين في مدارس سورية في مراحل التعليم كافة حوالي14الف طالب وطالبة.
واشار السيد عبد السلام سلامة مدير التخطيط والاحصاء في وزارة التربية ان عدد الطلاب العراقيين المسجل حاليا ليس نهائيا وهناك