أنقرة

ما هي خسائر وأرباح كلا الطرفين من تحقيق السلام

هل تشهد الفترة القادمة حياداً أوروبياً تجاه ملف الصراع الروسي - الأمريكي

حان دور الرئيس الباكستاني برويز مشرف. رتّب بذته العسكرية التي لم يرتدها منذ اشهر. وضع مسدسه الذي لم يفارق خصره ابدا، في حقيبة. حمل كلبيه، ورافق والدته الى باب القصر. اسلام آباد لم تعد تحتمله. واشنطن لم تعد تريده.

لغة الصواريخ لا تزال تسيطر على المشهد السياسي الإيراني، في رسالة واضحة إلى الغرب، بأن موافقة الجمهورية الإسلامية على وساطات من شأنها حل المعضلات مع الدول الكبرى، لا تعني التوقف عن تطوير الإمكانات التقنية

باحث أمريكي:دمشق تطالب بحقوقها وإسرائيل تمثل خطراً استراتيجياً عليها

تأمين حدود إسرائيل يمتد من القوقاز إلى النيل وفشل جيورجيا في مواجهة روسيا يهدد استراتيجية الأمن الإسرائيلي

نقاط الائتلاف والخلاف على خط أنقرة – طهران والتوقعات المستقبلية

اختتم الرئيس الإيراني، محمود أحمد نجاد، زيارته إلى تركيا، والتي تخللها أداء صلاة الجمعة في مسجد يعود للعهد العثماني، بمؤتمر صحفي عقده مع نظيره التركي، عيدالله غول، قال خلاله إن دول المنطقة قادرة على إحلال الأمن "دون حاجة للتدخل

عزز الرئيس الايراني محمود احمدي نجاد في زيارته الاولى الى اسطنبول امس ومحادثاته مع نظيره التركي عبدالله غول، التفاهمات الايرانية التركية، سواء حول المصالح الثنائية الطابع او الاقليمية، على الرغم من تعثر الاتفاق المقترح حول خط جديد

يصل إلى اسطنبول اليوم (الخميس) الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد في زيارة عمل شبه رسمية بعد أن رفض زيارة أنقرة حتى لا يضطر لوضع اكليل من الزهور على ضريح أتاتورك مؤسس الجمهورية التركية.