أنقرة

الموقع
26-09-2018

ترامب يشكر روسيا وإيران وسوريا وتركيا على منعها إراقة الدماء في إدلب

في خطوة نادرة، شكر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اليوم حكومات روسيا وسوريا وإيران وتركيا على جهودها المبذولة من أجل منع معركة عسكرية في محافظة إدلب السورية.

وقال ترامب، أثناء ترؤسه اليوم اجتماعا لمجلس الأمن الدولي في نيويورك: "بودي أن أشكر إيران وروسيا وسوريا على تخفيفها وتيرة هجماتها على إدلب بشكل عام، تلبية لدعواتي ومطالبي الشديدة".

23-09-2018

مسلحو المعارضة الموالون لتركيا في إدلب يرفضون تسليم أسلحتهم والانسحاب

أعلن مسلحو المعارضة الموالون لتركيا في إدلب، إنهم سيتعاونون مع جهود أنقرة الدبلوماسية، لكنهم لن يسلموا أسلحتهم أو الأراضي التي يسيطرون عليها، في أول خروج عن اتفاق سوتشي.

وتوصلت تركيا وروسيا في سوتشي إلى اتفاق يوم الاثنين الماضي يقضى بإنشاء منطقة منزوعة السلاح بين القوات الحكومية ومسلحي المعارضة في محافظة إدلب بشمال غرب سوريا لتجنبا بذلك المنطقة هجوما ضخما كان الجيش السوري وحلفاؤه يعتزمون شنه.

22-09-2018

بكين غاضبة... وموسكو تهدّد الدولار

«مغامرة» جديدة أقدم عليها الرئيس الأميركي دونالد ترامب، لا تقل خطورة عن قرارات فرض العقوبات الأخرى والحروب التجارية في كل الاتجاهات. فأن تقرّ واشنطن عقوبات على وزارة الدفاع الصينية وتستهدف الجيش بطريقة أو بأخرى، ومعه موسكو، على خلفية صفقة الأسلحة الروسية، ذلك يعني أن لدى بكين الأسباب الكافية للتعبير عن غضب غير مسبوق من السياسة الأميركية.

22-09-2018

انتهاء مشاورات «اتفاق إدلب» الفنية

تقاطعت التصريحات الصادرة عن كل من أنقرة وموسكو، في شأن الانتهاء من رسم «الحدود» المفترضة للمنطقة «منزوعة السلاح» في محيط إدلب، لتصبح الخطوة المقبلة في سياق «اتفاق سوتشي» هي إنفاذ تلك المخططات على الأرض. وعلى رغم العقبات العديدة التي يُعتقد أنها قد تعرقل هذا المسار، فإن حديث كل من راعيي الاتفاق بات يصوّب أبعد نحو «تعزيز وقف إطلاق النار» تمهيداً لتنشيط مسار «التسوية السياسية». 

20-09-2018

شويغو: بدأنا بإنشاء نظام أمن جديد في إدلب السورية

أعلن وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو عن بدء العمل على إنشاء نظام أمن جديد في منطقة خفض التصعيد بإدلب السورية، بموجب الاتفاقات مع أنقرة.

وكشف شويغو أن "المباحثات بشأن تسوية الوضع في منطقة إدلب التي جرت أمس الاثنين (في مدينة سوتشي) بين الرئيسين، الروسي فلاديمير بوتين، والتركي رجب طيب أردوغان، بمشاركة وزراء الدفاع والخارجية، وقائدا الأركان العامة، أسفرت عن اتخاذ قرار يقضي بالشروع في العمل على إنشاء نظام وهيكل جديدين لضمان سلامة العمل في منطقة خفض التصعيد بإدلب، انطلاقا من هذا اليوم"، (الـ 18 سبتمبر الجاري).

20-09-2018

«نزع السلاح» داخل «خفض التصعيد» فقط: رفض «جهادي» لـ«اتفاق إدلب»

حوّلت حادثة سقوط الطائرة العسكرية الروسية وسط اعتداء صاروخي طاول مواقع سورية قرب اللاذقية، الاهتمام عن اتفاق إنشاء منطقة «منزوعة السلاح» في محيط إدلب. الاتفاق الذي لقي ترحيباً واسعاً من قبل عديد من الأطراف الدولية المعنية بالملف السوري وتشكيكات من أطراف أخرى، يضع الإطار العام لتحييد العمليات العسكرية والحفاظ على «خفض التصعيد».

18-09-2018

الكرملين: إسقاط الطائرة الروسية شرقي المتوسط لن يؤثر على تنفيذ الاتفاق حول إدلب

أعلن الناطق الصحفي باسم الرئاسة الروسية دميتري بيسكوف أن إسقاط الطائرة الروسية شرقي المتوسط لن يؤثر بأي شكل من الأشكال على تنفيذ الاتفاق حول إدلب.

وقال بيسكوف اليوم الثلاثاء ردا على سؤال صحفي: "هذا الحادث لن يؤثر إطلاقا (على اتفاق حول إنشاء منطقة منزوعة السلاح في إدلب)، وهذا اتفاق هام وتقدم مصيري من وجهة نظر مستقبل سوريا، أكد مرة أخرى قدرة موسكو وأنقرة على التوصل إلى حلول وسط ذات فعالية بما في ذلك مصلحة تحقيق الهدف النهائي المتمثل في تسوية الأزمة السورية بالوسائل السياسية الدبلوماسية".

18-09-2018

لا عملية عسكرية في إدلب

لا هجوم عسكرياً على إدلب حالياً. بات الأمر واضحاً. أعلنها الرئيسان، الروسي والتركي، ولو بصورة غير مباشرة، في مؤتمر صحافي مشترك جمعهما بعد لقاء مقرّر مسبقاً في موسكو. وبعد فترة قاربت الشهرين، كانت المفاوضات فيها تجري بصورة مكثفة لمحاولة التوصّل إلى تفاهم أو اتفاق، بين الأطراف الثلاثة الضامنة لعملية «أستانا»، في ما يخص وضع آخر معاقل المسلّحين، يبدو أن النتائج بدأت بالتبلور والنضج.

18-09-2018

بوتين واردوغان يوقِفان معركة إدلب

«لا عملية عسكرية في إدلب»، هكذا أوجزت وزارة الدفاع الروسية النتيجةَ المباشرة لمحادثات طويلة بين مسؤولي الدول «الضامنة» لمسار أستانا، التي أُخرجت أمس إلى العلن عقب لقاء الرئيسين الروسي والتركي في سوتشي.