دمشق

أدى انهيار واجهة منزل قديم اليوم فى منطقة باب الجابية بدمشق إلى إلحاق أضرار مادية دون وقوع اصابات بشرية.

وذكر مصدر فى قيادة شرطة دمشق  أن واجهة بيت عربى قديم مكون من طابقين يقع فى بداية السوق المسقوف انهارت نتيجة قدم البناء والاحوال الجوية السائدة حيث ادت الامطار الغزيرة إلى تفسخ الواجهة المبنية من الطين والحجارة ما أدى إلى انهيارها.

وأشار المصدر إلى أن التهدم بواجهة المنزل خلف أضرارا مادية بالمنزل وملحمة في الطابق الأول منه مؤكدا عدم وقوع اصابات بين المواطنين.

من ساعات صباح اليوم  الخميس 28 شباط تبدأ الكتلة القطبية الثانية والأشد برودة بالدخول ومعها تصبح الأجواء عاصفة و ماطرة بغزارة على السواحل السورية وخلال ساعات بسيطة في الصباح الباكر تمتد الأمطار الغزيرة نحو دمشق وجميع المناطق السورية الداخلية إن شاء الله كما هو واضح بصورة تراكمي المطر , وغالباً ما يصاحبها عواصف رعدية , وثلوج على المرتفعات العالية و المتوسطة وبعض المناطق المتدنية , ينتهي المنخفض أول ساعات صباح الجمعة.

كشف مصدر في مكتب دفن الموتى التابع لمحافظة دمشق، أن مقابر دمشق وصلت إلى حد الاختناق، ما يسبب تأخراً في الحصول على قبر لمحتاجيه الفوريين.

وأكد المصدرأن معظم أهالي دمشق يحاولون حجز قبور لهم قبل حدوث الوفاة وهو أمر غير عادل.

وأشار المصدر إلى أن معظم القبور أصبحت عبارة عن طابقين أو أكثر بسبب عدم توفر مساحات فارغة في مقابر دمشق المعروفة.

وبيّن أنه لا يوجد إمكانية لدخول القطاع الخاص في حل هذه المشكلة، وأن الحل الوحيد يكمن في بناء مقابر جديدة خارج مركز المدينة.

“الرصيف لمين” في شوارع سوريا؟ من البديهي أن يكون الجواب “للمشاة” أي لمن لا يركب سيارة، وينتقل من مكان إلى آخر سيراً على الأقدام، غير أن الأرصفة في سوريا تحولت في كثير من الشوارع، لتصبح لكل شيء إلا المشاة.

“لصف السيارات”، أجابت ناديا، مضيفة “المضحك المبكي، في أحيان كثيرة لاأستطيع المشي على الرصيف بسبب كثرة السيارات المصفوفة، والتي لا تدع أي مجال لمرور حتى شخص واحد”.

وتابعت ناديا، التي تسكن في أحد حارات دمشق القديمة، “كثيراً ما أقف محتارة وسط الشارع، لا أعرف كيف أو من أين أمر، فالطريق للسيارات وكثير من السائقين لا يتوقف ليسمح لنا بالمرور، فالكل مستعجل في بلدنا”.

أوضح مدير تنفيذ المرسوم التشريعي 66 لإعادة بناء منطقة خلف الرازي المهندس ‏جمال يوسف أن محافظة دمشق منحت الموافقة المبدئية لـ 69 مقسم من أصل 232 ‏وذلك من خلال لجنة فنية متخصصة برئاسة محافظ دمشق وعضوية عدد من ‏المهندسين من المحافظة ومن جامعة دمشق كلية الهندسة المعمارية ونقابة ‏المهندسين.‏

يطرأ انخفاض ملموس على درجات الحرارة لتصبح أدنى من معدلاتها بنحو 3 إلى 5 درجات مئوية في معظم المناطق نتيجة تأثر البلاد بامتداد منخفض جوي مرفق بكتلة هوائية قطبية المنشأ يمتد في طبقات الجو كافة.

بعد القرار الأميركي بعدم تنفيذ انسحاب كامل للقوات المنتشرة في سوريا، تعمل دمشق وحلفاؤها على حلّ ينهي أزمة مخيم الركبان، بالتوازي مع دعوات إلى خروج الوحدات الأميركية «غير الشرعية» من الأراضي السورية

أكد مدير محروقات دمشق بوجود توجيهات بمنح أصحاب المولدات 2 – 3 ليتر بنزين في اليوم الواحد، أما العاملة على المازوت تكون من خلال طلب يقدم من لجنة البناء للتدفئة بكمية 500 ليتر.