أكد السيد الرئيس بشار الأسد أن السيناريو الذي نشرته الولايات المتحدة لعملية مقتل الإرهابي أبو بكر البغدادي متزعم تنظيم “داعش” جزء من الخدع الأمريكية وعلينا ألا نصدق كل ما يقولونه إلا إذا أتوا بالدليل والبغدادي هو مجرد شخص يبدل بأي لحظة وبأي وقت واعتقد أنه سيعاد إنتاجه باسم وبشخص آخر وربما يعاد إنتاج “داعش” كلها حسب الحاجة تحت عنوان آخر ولكن يبقى الفكر نفسه والاستخدام نفسه والمدير هو الأمريكي نف
تتشابك خيوط الملف السوري بين اجتماعات «اللجنة الدستورية» في جنيف وتطورات الميدان في شرقي الفرات وإدلب، والتي باتت رهينة قنوات تفاوض عدّة ومصالح متضاربة أو رهانات مختلفة، لترسم مشهداً مركباً قابلاً للتطور في مسارات عدّة يغلب عليها التصعيد. فبينما تتزاحم النقاط الإشكالية على طاولة تنفيذ «اتفاق سوتشي» الروسية - التركية، وسط معارك متقطّعة على جبهات ريف الحسكة الشمالي الغربي، لا تزال القوات الأميركية تعيد الانتشار وفق «هدف مرحلي» جديد هو «تأمين النفط».
اعتبر مدير عام شركة محروقات مصطفى حصوية أنه لا يوجد مبرر للخوف من نقص مازوت التدفئة، مؤكداً أن المادة مؤمنة وكل المُسجّلين سيحصلون على مخصصاتهم كاملة.
وبيّن مدير محروقات أن عدد المسجِّلين على مازوت التدفئة حوالي 400 ألف عائلة في ريف دمشق، أما في دمشق فحوالي 200 ألف عائلة، لافتاً إلى أنه على المدى المنظور لن يحصل أي نقص في الكميات، والأمور حالياً جيدة جداً، إلا أنه أكد أنه لا توجد ضمانة لما سيحدث مستقبلاً بعد شهر أو شهرين.
واعترف حصوية بأن هناك نسبة كبيرة في ريف دمشق لم تحصل على مخصصاتها إلى الآن، مبيناً أنه لا يمكن تأمين المادة إلى 500 ألف عائلة خلال شهر واحد.
تدرس اللجنة الاقتصادية في مجلس الوزراء السوري مقترح وزارة النفط والثروة المعدنية برفع سعر ليتر الكاز من 215 ليرة لـ 240 ليرة، وذلك بعد أن وافقت رئاسة مجلس على المقترح وطلبت من الوزارة اتخاذ المناسب بشأنه.
وذكر موقع “رئاسة مجلس الوزراء”، أن المجلس وجه كتاب إلى وزارة الصناعة، طالب فيه تقديم مذكرة واضحة خلال أسبوع تتضمن آثار التعديل المقترح على الصناعات المحلية، مع بيان للصناعات التي تدخل فيها هذه المادة في القطاعين العام والخاص.
هي لحظة تاريخية بكل تأكيد كما وصفها المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة غير بيدرسون، حيث عقدت أمس في قصر الأمم المتحدة في مدينة جنيف السويسرية الجلسة الافتتاحية للجنة الدستورية التي جمعت لأول مرة ١٥٠ سورياً من الموالاة والمعارضة في بداية مسار لمناقشة الدستور الحالي وإدخال تعديلات عليه أو لصياغة دستور جديد.
اعتبرت صحيفة «الإندبندنت» البريطانية، أن سيطرة أميركا على حقول النفط في سورية أمر «غير قانوني»، وهو بمثابة نهب لمقدرات دولة ويعتبر «جريمة حرب»، في حين تحدثت صحيفة روسية عن عودة الاستثمارات الخليجية إلى سورية، وتوقيع شركة كويتية للاستثمار في مجال النفط اتفاقيتين مع دمشق.
بيّن عضو المكتب التنفيذي لقطاع النقل في محافظة ريف دمشق عامر خلف أن وزارة الإدارة المحلية والبيئة وزعت 50 باصاً من أصل 200 باص، بالإضافة إلى دفعة أخرى من الهدية المقدّمة من الصين والبالغة 100 باص، حيث تم تخصيص المحافظة بعدد منها، وذلك لتخديم بعض الخطوط فيها حسب الضغط الأكبر.
وبحسب ما قاله خلف، تنتظر محافظة ريف دمشق حالياً الدفعات الثانية لرفد خطوط مناطق أخرى، وإحداث خطوط جديدة في المحافظة، مضيفاً أن شركة النقل الداخلي تخدّم المحافظة عبر 60 باصاً، موزعة على 18 خطاً.
نفى مدير عدرا الصناعية ما تم تناقله حول خروج المدينة من الخدمة بسبب السيول .
وبينّ مدير مدينة عدرا الصناعية في ريف دمشق فارس فارس “أن ما أشيع عن سيل مائي دخل إلى معامل المدينة هو أمر مبالغ فيه”
ووضح فارس “أن ما حدث ليلة الخميس الماضي هو هطول كميات كبيرة من الأمطار تسببت بسيول مائية ضمن مدينة عدرا الصناعية وخارجها.”
أكد مدير مديرية التجارة الداخلية وحماية المستهلك بدمشق عدي الشبلي أنه ” تم ضبط عدد من كبار مستوردي الزيوت النباتية وتحويلهم إلى القضاء، بعد محاولتهم احكتار المادة وحجبها عن التداول”.
وأضاف الشبلي أن “المديرية وضعت يدها على مستودعات الزيوت، وأجبرت أصحابها على توفير المادة في الأسواق ما حال دون فقدانها”.
بين الـ25 – 40 ألف ليرة سورية، أرقام تستطيع أن تبصرها مباشرةً بعد جولة لك في أحد أسواق دمشق بحثاً عن "سترة" أو "قطعة ملابس" شتوية واحدة، تقارب تلك المبالغ بين أصغرها وأكبرها "راتب" موظف بدأ عمله حديثاً، وأخرى بعد الترقية بعدة شهور، ما يشكل شعوراً داخلياً بأن هذه الأسواق ليست لقاطني المدينة.
وفي جولة على بعض "غروبات" مواقع التواصل الاجتماعي ترى صوراً مختلفة مليئة "بالألوان الشتوية، والقماش الدافئ".. وعليك أن تعلق "بنقطة ليصلك السعر"، وبعد أن يصلك لا تستطيع المتابعة بالحديث للسؤال حول الموقع أو كيفية الحصول، لأن القيمة ستذهلك!، لتكتفي بـ"لايك" عن بعد.