ماذا يعني أن نربح الحرب، ثم نخسر العلمانية والتعددية الثقافية؟
بوح شخصي: لم تستغرقني قضيةٌ في حياتي، كما استغرقتني القضية السورية منذ أربع سنوات. في كل القضايا السابقة: فلسطين، لبنان، العراق... كانت لدي طمأنينة الشام؛ طالما دمشق سالمة وواقفة، فالأمل باقٍ. دمشق، أيضاً، تلائم وجداني.