الشرطة الإسرائيلية تقتحم المسجد الأقصى من جهة باب المغاربة و اندلاع اشتباكات
اقتحمت الشرطة الإسرائيلية المسجد الأقصى من جهة باب المغاربة حيث اندلعت اشتباكات مع الفلسطينيين المرابطين في المسج
اقتحمت الشرطة الإسرائيلية المسجد الأقصى من جهة باب المغاربة حيث اندلعت اشتباكات مع الفلسطينيين المرابطين في المسج
أكدت الجامعة العربية، في بيان، بعد اجتماع طارئ من أجل بحث أحداث القدس، مركزية القضية الفلسطينية للأمة العربية، مشددة على أن القدس الشرقية هي عاصمة الدولة الفلسطينية.
أكد الأمين لحزب الله السيد حسن نصر الله أننا “أمام انتصار عسكري وميداني كبير جداً وهو تحقق فعلياً في اليومين الأولين من المعركة بأقل كلفة”، مشيراً الى انه “لم يتبق أمامنا الا كيلومترات قليلة لتحرير جرود عرسال من النصرة”.
اتفقت عمّان وتل أبيب، بعد استشهاد أردنيين بنيران حارس إسرائيلي، على إزالة الأبواب الإلكترونية
لم يعد خفياً الجهد الإسرائيلي المبذول لبناء واقعٍ يمكن أن يكون فرصة لحماية المحيط الإستراتيجي للكيان.
ليست مصادفة محاولة المجلس الوزاري الإسرائيلي المصغر (الكابينيت) الجمع بين تمسكه بالبوابات الإلكترونية، والتفويض إلى الشرطة صلاحية اتخاذ القرارات التي تراها مناسبة.
لو قُيِّض لرئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، العودة إلى الوراء، لما أمكن وزارة الأمن الداخلي تركيب البوابات الإلكترونية على مداخل مسجد الاقصى، التي تحولت لاحقاً إلى عنوان وإمكانية انكسار إسرائيل، وإمكانية اندلاع انتفاضة فلسطينية ثالثة.الواضح حتى الآن، أن تل أبيب تسلقت شجرة عالية جداً، وتدرك أنها غير قادرة على البقاء عالياً، وتبحث عن سبل النزول عنها، مع أقل الأضرار الممكنة، وإلا فإن الطر
لا تريد إسرائيل أن تظهر بمظهر من تراجع، لكن تصاعد الأحداث وتوالي العمليات (آخرها في مستوطنة قرب رام ا
لطالما قال رئيس حكومة العدو الإسرائيلي بينامين نتنياهو إنّ عدداً من الدول العربية المعتدلة تتواصل مع حكومته في السر. وفي لقائه الأخير مع رؤساء بولندا، هنغاريا، تشيكيا، وسلوفاكيا، قال «يتحدث العرب معنا، فهم يتحدثون معنا عن التكنولوجيا وعن أمور نتحدث عنها هنا».