كتب

20-08-2008

هل ينتقل لقب «هوليود الشرق» من القاهرة إلى دمشق؟

واحد من الملامح الأساسية للإنتاج الدرامي السوري هذا العام هو الإنتاج المتعدد المصادر، لا من نواح مادية وحسب، بل من النواحي الفنية أيضاً، على نحو لا يعد ممكناً لنا الجزم بـ»هوية« حاسمة للمُنتَج الدرامي، أي إذا كان سورياً صرفاً أو أردنياً
20-08-2008

أناييس نين... كاتبة بورنوغرافيّة

لا تحفل المكتبة العربية بأعمال الكاتبة الأميركيّة (الفرنسيّة الأصل) أناييس نين (1903ــــ1977)، فعدا شذرات متفرقة من يومياتها التي تربو على سبعة مجلدات، وترجمة لروايتها «كولاج» (دار ورد)، لن يجد القارئ صورة واضحة عن
19-08-2008

لاجئ في حمى الجمل!

تقول القاعدة العامة: من يستقيل يضع نفسه بتصرف الشعب أو الهيئة الناخبة, ومن يُقَل يوضع تحت تصرف الوزير أو الجهة الوصائية. المثال الأوضح والأحدث عن الحالة الأولى هو الرئيس الباكستاني المستقيل برويز مشرف الذي استقال منذ أي
19-08-2008

وائل رمضان يحضّر لـ«الدونجوان»عن رشدي أباظة ويستعد لفيلمه الأول

ما برحَ المخرج وائل رمضان، منذ إخراجه فيلمه التلفزيوني »القيامة« مواظباً على تقديم مشروعه الفني الذي يقوم على التمازج بين الموسيقى والدراما، على نحو تكون فيه الموسيقى عنصراً أساسياً فاعلاً في الحدث الدرامي كأيّ شخصية من شخصياته، لا كخلفية لها.
18-08-2008

وصية حنا مينه

أنا حنا بن سليم حنا مينه، والدتي مريانا ميخائيل زكور، من مواليد اللاذقية العام 1924، أكتب وصيتي وأنا بكامل قواي العقلية، وقد عمّرت طويلاً حتى صرت أخشى ألا أموت، بعد أن شبعت من الدنيا، مع يقيني أنه «لكل أجل كتاب». ‏
18-08-2008

الحب والجنس وأسئلة الأطفال

الجنس والحب، مواضيع حساسة يصعب الكلام عنها مع الأولاد والمراهقين، وفي المجتمعات المحافظة كالمجتمع العربي، الكلام عن الحب والجنس من الممنوعات عادة. في المجتمعات الأكثر تحرراً، تحتد النقاشات المتعلقة بالتربية الجنسية للأطفال والمراهقين.
17-08-2008

سيف الاستملاك يهدد 33 منشأة حرفية دون تأمين البديل

أثارت إنذارات محافظة دمشق القاضية بهدم وإخلاء 33 منشأة حرفية للصباغة والتحضير والنسيج في منطقة الدباغات تنظيم شرقي باب شرقي امتعاضاً لدى شريحة الحرفيين ومرجعياتهم الوصائية لجهة عدم تأمين الموقع البديل والمعبر المجهول
16-08-2008

رقابة عشوائيةعلى معرض دمشق للكتاب تتجاهل الاحتفال بالعاصمةالثقافية

قبل عامين، وفي صيف مماثل، وفي إحدى دورات معرض الكتاب الدولي في دمشق، كان صوت الشاعر الراحل محمود درويش يصدح عالياً، ليروي ظمأ زوار المعرض إلى بهاء الكلمة وسحرها. وهو جلس في تلك الدورة «الاستثنائية» يبتسم للزوار ويوقع ديوانه الجديد، آنذاك،