نجاح تجارب لقاح ضد فيروس الإيدز على القردة
توصل باحثون أمريكيون إلى لقاح جديد يمكنه حماية القردة من المعادل لفيروس "إتش آي في" المسبب لمرض الإيدز، وقد يسهل التوصل إلى لقاح للبشر ضد هذا المرض.
توصل باحثون أمريكيون إلى لقاح جديد يمكنه حماية القردة من المعادل لفيروس "إتش آي في" المسبب لمرض الإيدز، وقد يسهل التوصل إلى لقاح للبشر ضد هذا المرض.
بدأت سوازيلاند، حيث يحمل بالغ من كل أربعة فيروس الايدز، حملة ختان جماعية للرجال تهدف الى ابطاء وتيرة الاصابات الجديدة في هذا البلد الواقع في افريقيا الجنوبية.
نقلت تقارير عن باحثين في ألمانيا قولهم إنهم ربما عالجوا رجلا من عدوى فيروس نقص المناعة البشرية، وهي تقارير إن صحت تشكل تقدما علميا كبيرا، ولكن ليس بالضرورة تقدما في عملية العلاج، وفقا لخبراء.
من بين مواطنيها الذين يشكلون 0.7 في المئة من سكان العالم، يعاني 17 في المئة من سكان جنوب افريقيا من فيروس نقص المناعة المكتسبة ومرض «الايدز»، أي ستة ملايين إنسان من أصل 50 مليوناً.
للمرة الأولى منذ انطلاق وباء الإيدز في 1982، تؤكّد الأرقام انحسار موجته باطّراد. صحيح أن عدد المصابين بـ «الإيدز» لامس 33 مليوناً في 2009، فيما كان 26.2 مليون في 1999، إلا أن عدد الإصابات الجديدة تراجع من 3.1 مليون في 1999 إلى 2.6 مليون في 2009، ما يعني انخفاضاً بمعدل عشرين في المئة. وعلى رغم تمتع العالم العربي بوضع «مريح» من هذا الوباء، ظهرت مؤشرات على أن الأمور تسير نحو منحنى خطير في انتشاره عربياً.
كـــان مجرد تلميحها له بأنها سمعت طبيبـــاً في التلفزيون يتحدث عــن الواقـي الذكري، وكيف أنه يقي الزوجة خطورة بعض الأمراض المعدية كفيلاً بأن يرمي عليها يمين الطلاق الذي يبث الرعب في قلبها. ولولا استعطافها له، وتقبيلها يده إمعاناً في الاعتذار لكان أتم التفوه باليمين الثالث، ولتحقق تهديده المزمن لها بأن تجد نفسها وأطفالها الأربعة في الشارع.
في وقت يقول فيه خبراء إن فيروس الأيدز فتك بنحو 30 مليون شخص حول العالم منذ انتشار المرض، تلوح في الأفق آمال بأن نسبة الوفيات بالمرض تتراجع على نحو كبير، بسبب تقدم الطب، وبرامج المكافحة العالمية.
نجح علماء أمريكيون في إثبات تعمد رجل نقل العدوى بفيروس نقص المناعة المكتسبة "إيدز" للعديد من النساء.