طالبت وزارة الخارجية العراقية نظام آل سعود بتقديم “توضيحات” حول ما ذكره المتحدث باسم وزارة داخليته في تصريحاته الصحفية بخصوص وجود “حملات تبرعات” مالية داخل المملكة لصالح تنظيم “داعش” الإرهابي مؤكدة ان هذه التصريحات خرق واضح للقرارات الدولية.
واصلت «قوات سوريا الديموقراطية» إحكام الطوق حول مدينة منبج، قاطعة طريق الإمداد الأخير الواصل بين منبج وحلب، وبالتالي أصبح عناصر تنظيم «داعش» محاصرين من غالبية الجهات، وضاقت أمامهم السبل، سواء من أجل الانسحاب أو لاستقدام تعزيزات، في وقت انتشر فيه آلاف المواطنين في الحقول والبساتين المحيطة بالمدينة، على أمل أن يعودوا بأسرع وقت إلى منازلهم التي نزحوا منها بسبب المعارك.
سينتهي مسلسل الكاميرا الخفية الطويل مع انتهاء شهر رمضان! لا نقصد بهذا البرنامج المفبرك «رامز بيلعب بالنّار» الذي يحرص على «بوزات» ضيوفه النجوم، حتى وهم يشتعلون بالنار، أكثر مما يحرص على صدقيته أمام الجمهور! بل نقصد الأعمال السورية هذا الموسم، إذ يبدو أننا أكلنا فيه «الضرب» ولن نستفيق من المقلب إلا بعد انتهاء شهر الصوم.
أكّد المبعوث الأممي ستيفان دي ميستورا، أن «الوقت لم يحن بعد» لعقد جولة جديدة من المحادثات، مشيراً إلى أن «المحادثات الفنية» ستتواصل خلال الأسابيع المقبلة في عدة أماكن، كدمشق والرياض.
أوروبا كُلّها تترقب. حينما تُطلَق صفّارة إعلان افتتاح بطولة كأس الأمم الأوروبية، سيكون هنالك فريقٌ إضافي داخل المنافسة، فاق سلفاً جميع الفرق الأخرى في خطف الأضواء. ما يُمّيزه عن الفرق الـ24 المتنافسة أنه لن يُمكنه تعداد «لاعبيه»، ولن يراهم أحد إلا إذا خرجوا لتسجيل أهدافهم.
استقبل وزير الشؤون الخارجية والتنمية الدولية الفرنسي جون مارك إيرولت وفداً من «المجلس المحلي لمدينة حلب» المعارض. واستعرض إيرولت مع الوفد آخر التطورات في الأراضي السورية، حيث أكد دعم فرنسا لما سماه «قوى المعارضة المدنية»، التي تدير «المناطق المحرّرة على الرغم من عمليات القصف التي يشنها النظام»، حسبما نقلت وكالة «الشرق الأوسط» المصرية للأنباء عن بيان صادر عن وزارة الخارجية الفرنسية.
هكذا، وبكل بساطة، يُطلّ أمين معلوف عبر محطّة i24 الاسرائيليّة الخاصة، في برنامج ثقافي، مصمم بأدق تفاصيله، من أوّله إلى آخره، على مقام الترويج لإسرائيل وأنسنتها.
أعلنت الشرطة الإسبانية توقيف شخصين يشتبه في نقلهما حمولة من الحشيشة في سيارة إسعاف مسجلة في فرنسا كانت تفوح منها رائحة ماريغوانا قوية.
وسمحت عملية القوى الأمنية، التي حملت اسم «أمبولاسيا» أي سيارة الإسعاف، بالعثور في السقف المزيف لسيارة الإسعاف على 48.5 كيلوغراماً من الماريغوانا.
وأوضحت الشرطة أن السائق مقيم حالياً في بروكسل أوقف في منزل في غواداليكس دي لا سييرا على بعد نحو خمسين كيلومتراً من مدريد وأودع السجن فوراً.
وأوقفت الشرطة أيضاً موظفاً، وهو في الثامنة والعشرين، في المنزل حيث كانت سيارة الإسعاف مركونة.
كشفت صحيفة الغارديان البريطانية اليوم أن دولا في الشرق الأوسط على رأسها السعودية والإمارات وقطر ضاعفت وارداتها من الأسلحة والمعدات العسكرية في غضون عام ما يثير التساؤلات بشأن إسهام ذلك في تأجيج الأزمات في سورية والعراق وليبيا واليمن وغيرها.